الثلاثة الذين لم
يرتدوا بعد قتل الحسين عليهالسلام ، وعدّ من حواري عليّ بن الحسين عليهالسلام وإلاّ فهو حسن
العقيدة ، توفّي سنة ١٥٠ ه.
|
( معجم رجال
الحديث ١٥ : ١٣٣ ـ ١٣٧ ، وفيات الأعلام للسيّد حسن الصدر : ٦٦ ، اختيار معرفة
الرجال ١ : ٣٣٣ ، و ٣٣٦ ـ ٣٣٨ ، رجال الطوسي : ١١٩ و ١٤٨ و ٣١٨ ، معالم العلماء
: ١٧٣ ، خلاصة الأقوال : ٢٨٨ ، جامع الرواة ٢ : ٣٢ ).
|
٧٧ ـ عبد الله بن سنان بن طريف ، مولى بني هاشم ، يقال
مولى بني أبي طالب ، ويقال : مولى بني العبّاس ، كوفي ، ثقة ، جليل لا يطعن عليه
في شيء ، كان خازنا للمنصور والمهدي والهادي والرشيد ، له كتب رواها جماعات من
أصحابنا عنه ، وهو من أصحاب الصادق عليهالسلام ، وروى عن الكاظم عليهالسلام ، وأدرك الباقر عليهالسلام أيضا ، فيكون قد أدرك الباقر والصادق والكاظم عليهمالسلام.
|
( معجم رجال
الحديث ١١ : ٢٢٤ ـ ٢٢٩ ، رجال النجاشي : ٢١٤ ، اختيار معرفة الرجال ٢ : ٧١٠ ،
رجال الطوسي : ٢٦٤ و ٣٣٩ ، خلاصة الأقوال : ١٩٢ ، جامع الرواة ١ : ٤٨٧ ، الفهرست
: ١٦٦ ).
|
٧٨ ـ أبو خالد الكابلي تقدّم في الحديث (٧٥).
٨٠ ـ جابر بن يزيد
هو الجعفي تقدّم في الحديث (١).
٨١ ـ أبو بصير
تقدّم في الحديث (٢).
٨٢ ـ أبو خالد
الكابلي تقدّم في الحديث (٧٥).
٨٣ ـ أبو عبيدة
الحذّاء ، زياد بن أبي رجاء ؛ عيسى أو منذر ، كوفي ، ثقة ، صحيح ، مولى ، من أصحاب
الباقر والصادق عليهماالسلام ، وكان حسن المنزلة عند آل محمّد ، وكان زامل الباقر عليهالسلام إلى مكّة ، له
كتاب يرويه علي بن رئاب ، توفّي في زمان الصادق عليهالسلام ، وجاءت امرأته إلى الصادق عليهالسلام فقالت : إنّما أبكي أنّه مات غريبا وهو غريب ، فقال عليهالسلام : ليس هو بغريب ،
إنّ أبا عبيدة منّا أهل البيت.