كتاب تفسير القرآن
رواه عن الباقر عليهالسلام ، وهو ثقة ، كان إماميّا ، ثمّ صار زيديّا وإليه تنسب
الجاروديّة ، ثمّ رجع إلى الحقّ ، وأصحابنا يكرهون ما رواه محمّد بن سنان عنه ،
ويعتمدون على ما رواه محمّد بن بكر الأرجني.
|
(معجم رجال
الحديث ٨ : ٣٣٢ ـ ٣٣٨ ، رجال النجاشي : ١٧٠ ، رجال الطوسي : ١٣٥ ، و ٢٠٨ ،
الفهرست : ١٣١ ـ ١٣٢ ، خلاصة الأقوال : ٣٤٨ ، رجال ابن داود : ٢٤٦ ، و ٢٩٠ ،
جامع الرواة ١ : ٣٣٩ ، الإرشاد ٢ : ٣٤٦).
|
* محمّد بن بشر [
أو بشير ] الهمداني ، من أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام ، وقد ورد ذكره في كثير من كتاب التواريخ.
|
( انظر معجم
رجال الحديث ١٦ : ١٤٣ ، رجال الطوسي : ٢٧٨ ، نقد الرجال ٤ : ١٥١ ، جامع الرواة ٢
: ٨٠ ، الأخبار الطوال : ٢٢٠ ، تاريخ الطبري ٤ : ٧٥ ، البداية والنهاية ٨ : ١٧٤
، الجمل : ٢١٧ ، الكافئة : ٢٧ ).
|
* محمّد بن
الحنفيّة ، ابن أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، تحاكم هو والإمام السجاد عليهالسلام إلى الحجر الأسود ، فشهد الحجر للإمام السجاد عليهالسلام ، فسلّم محمّد بن
الحنفيّة للإمام وانصرف وهو يتولّى عليّ بن الحسين عليهالسلام ، وكان محمّد موردا لعطف أمير المؤمنين عليهالسلام وشفقته وعنايته ،
وجعله أمير المؤمنين عليهالسلام في حرب صفّين مع محمّد ابن أبي بكر وهاشم المرقال على
ميسرة العسكر.
|
( معجم رجال
الحديث ١٧ : ٥٤ ـ ٥٧ ، الفهرست : ٣٣٢ ، جامع الرواة ٢ : ٤٥ و ٧٨ ، طرائف المقال
٢ : ٧١ ، رجال الخاقاني : ١١٥ ).
|
١٦ ـ عثمان بن
عيسى ، أبو عمرو العامري الكلابي ، ثمّ من ولد عبيد بن رؤاس ، والصحيح أنّه مولى
بني رؤاس ، كوفي ، كان شيخ الواقفة ووجهها ، وأحد الوكلاء المستبدّين بمال موسى بن
جعفر عليهالسلام ، وروي أنّه كان للرضا عليهالسلام في يده مال فمنعه فسخط عليه ، ثمّ تاب وبعث إليه بالمال ،
والحقّ أنّه واقفي منحرف ، ولم تثبت توبته ،