مجمع الرجال ج ٥ ص ٤٦. طرائف المقال ج ١ ص ٣٣٩. نقد الرجال ص ٢٧٠. رجال الكشي ص ٣٦٧. التهذيب ج ٢ ص ٣٥٨ ، وج ٣ ص ٤٠٧ ، وج ٧ ص ٤٥٧. معجم رجال الحديث ج ١٤ ص ٧٠. جامع الرواة ج ٢ ص ١٧. منهج المقال ص ٢٦٤. رجال البرقي في أصحاب الهادي عليهالسلام ص ٥٨. خاتمة المستدرك ص ٨٣٦. منتهى المقال ص ٢٤٦. رجال الطوسي في أصحاب الهادي عليهالسلام ص ٤٢١.
١٣٢ ـ القاسم بن عبد الرحمن
امامي ، كان في أول أمره زيديا ، ولما رأى معجزة من الامام الجواد عليهالسلام عدل عن الزيدية واستيقظ ضميره وقال بالامامة واعتقد بامامة الامام الجواد عليهالسلام.
المراجع :
كشف الغمة ج ٣ ص ١٥٣ وفيه : قال القاسم بن عبد الرحمن وكان زيديا قال : خرجت الى بغداد ، فبينا أنا بها اذ رأيت الناس يتعادون ويتشرفون ويقفون ، فقلت : ما هذا؟ فقالوا : ابن الرضا عليهالسلام ، فقلت : والله لا نظرن إليه ، فطلع على بغل أو بغلة ، فقلت : لعن الله أصحاب الامامة حيث يقولون : ان الله افترض طاعة هذا ، فعدل الي وقال عليهالسلام : يا قاسم بن عبد الرحمن « أبشرا منا واحدا نتبعه انا اذا لفي ضلال وسعر » ، فقلت في نفسي : ساحر والله ، فعدل الي فقال عليهالسلام : « أألقي الذكر عليه من بيننا هو كذاب أشر » ، قال : فانصرفت وقلت بالامامة ، وشهدت انه حجة الله على خلقه واعتقدته. تنقيح المقال ج ٢ ( قسم القاف ) ص ٢٠. معجم رجال الحديث ج ١٤ ص ٢٣.