الصفحه ٤ : صام يوم
السابع عشر من ربيع الأوّل كتب الله له صيام سنة (١).
لكنّه مع إرساله
غير دالّ على أنّه يوم
الصفحه ١١٥ : (٣). وروى غيبة الشيخ في باب توقيعات الحجّة عليهالسلام : أنّ أحمد بن
إسحاق الأشعري كتب إليه عليهالسلام أنّ
الصفحه ٩ : : ١٠.
(٣)
الكافي ١ : ٤٥٧.
(٤)
نقل عنهما في بحار الأنوار ( ٨ : ٤٣ ) من بعض كتب المخالفين
الصفحه ١٢ : الغضائري والشيخ والنجاشي ـ : إنّ في كتبه تخليطا.
واختلف في أنّه
الأكبر سنّا أو أخاه المقتول ، فقال ابن
الصفحه ٢٤ : : وهو وهم ،
فإنّه مع عدم تعارف الشمسيّة في الكتب العربيّة ولا سيّما في الشرعيّة يكون
التفاوت بينهما أكثر
الصفحه ٣٦ : (٦).
ونقل أيضا عن بعض
وصول الحرم فيه أيضا إلى كربلا ، واستبعد كلّ ذلك بأنّ ابن زياد كتب إلى يزيد
يستأذنه ولم
الصفحه ٣٨ : هشاما كتب بحمله من الكوفة إليه بالشام ليسأله عن قائل بيت في
اثنتي عشرة ليلة ، ففعل يوسف بن عمر حامله ذلك
الصفحه ٤٦ : : ووجدت مثبتا في بعض الكتب المصنّفة في التواريخ ، ولم أسمعه إلاّ عن محمّد
بن الحسن بن عباد أنّه قال مات
الصفحه ٤٧ : فيما تصفّح من الكتب كونه
يوم قتل الثاني ، كما في رواية رواها ابن بابويه ، ثمّ ذكر للرواية محامل
الصفحه ٨٠ :
لإبراهيم في شيء
من كتب الأنساب ذكرا (١).
قلت : وقفت على
ذكر إبراهيم بن عليّ في مقتولي الطفّ أيضا
الصفحه ٨٩ : مات. ثمّ وجّه إليّ بكبشين بعد ذلك وكتب : بسم الله الرحمن الرحيم ، عقّ هذين
الكبشين عن مولاك وكلّ هناك
الصفحه ٩٤ : عن البغداديّين ، وكانت عنده كتب تسمّى « الجعفريّة » فيها فقه على مذهب
الشيعة ... إلخ (٥).
والعبّاس
الصفحه ١٠٢ : عليهما جميعا.
وإسماعيل ، قال الشيخ والنجاشي : له كتب يرويها عن أبيه عن آبائه عليهمالسلام (٦).
وحكيمة
الصفحه ١٠٧ : العبّاسيّين كما كان
أبوه من قبل الامويّين.
وفي الخبر : أنّه
لمّا كان من قبل المنصور على الحرمين كتب المنصور