الصفحه ٤ : ابن طاوس في إقباله عن كتاب « شفاء الصدور » لأبي بكر
النقّاش ، يقال : اسري به صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ٥ : . مع أنّه قال في الإقبال
: قد روينا في كتاب « التعريف للمولد الشريف » عدّة مقالات أنّ اليوم الثاني عشر
الصفحه ٦ : ، ونقل الإقبال عن ابن بابويه في مقنعه أنّه قال : أنّه
الخامس والعشرون (٣).
قلت : ما نقله عن
المقنع
الصفحه ٣٦ : كربلا من المدينة (٥) ولم يعيّنا سنته ، وظاهرهما تلك السنة. واستبعد كلاّ منهما ابن طاوس في
الإقبال
الصفحه ١٣ : عليهالسلام وهم الفطحيّة ، لكن يشترط فيه عدم العاهة وكان ذا عاهة.
وإلى ما رواه الإقبال عن مختصر المنتجب في
الصفحه ١٩ : ٦ : ٩٢ ، مصباح المتهجّد : ٧٩٢ ، ونقله عن حدائق المفيد
السيّد في الإقبال : ٦١٨.
(٤)
إعلام الورى : ٣٤٩
الصفحه ٢٣ : ما رواه
الإقبال عن ابن عيّاش ، عن أبي منصور العبدي ، قال : « خرج من الناحية سنة اثنتين
وخمسين ومائتين
الصفحه ٣١ : المصباح (٥) ونسبه الإقبال إلى جماعة ، فقال : روينا عن جماعة من
أصحابنا ـ ذكرناهم في كتاب التعريف للمولد
الصفحه ٤٦ : النسخة ، أو قول تفرّد به.
ووفاته عليهالسلام كانت في خلافة
المعتمد.
وقال في الإقبال :
لعلّ تعظيم يوم
الصفحه ٥١ : (٣).
وقال في الإقبال :
وقد ذكر جامع « كتاب المسائل وأجوبتها عن الأئمّة عليهمالسلام » فيما سئل عن مولانا
الصفحه ١٢ : الإقبال : ٦٢١.
(٥)
الكافي ١ : ٤٦٨.
(٦)
الاستغاثة : ٨٤.
(٧)
السرائر ١ : ٦٥٥ ، ونقل عن المذكورين أيضا.
الصفحه ٤٧ : كان ابن خمس
وخمسين وأنّ أباه ابن أربع أو خمس
__________________
(١)
إقبال الأعمال : ٥٩٨
الصفحه ٩٠ : عهده وعلى الأئمّة من
ولده » بحار الأنوار ٩٩ : ٢٢٨.
(٤)
لم نعثر عليه في إقبال ابن طاوس.
(٥)
إثبات