الصفحه ١٦ :
والشيخ (١) وغيرهم. وعن الحميري روايته في دلائله عن محمّد بن سنان (٢) وكذا عن ابن الخشّاب روايته
الصفحه ٨١ : ،
انتهى (٤).
قلت : قد ذكر في
مقتولي الطفّ « أبا بكر بن الحسن » من أمّ « القاسم » وهنا بدّله بعمرو بن
الصفحه ٨٧ : : فأولاد موسى المبرقع ابن الجواد عليهالسلام كما صرّح به في تاريخ قم (٢).
وكان الرضا عليهالسلام لاشتهاره
الصفحه ١١٠ : كان أخا الأفطح لامّه.
ثمّ إنّ أبا الفرج
والمفيد والعيون رووا سعاية عليّ بن إسماعيل في قتل الكاظم
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام عليه ، وكان عليهالسلام قد تقدّم إلى
خاصّته أن لا يعرض له أحدا (١).
وفيه عن سليمان بن
قرم : كان
الصفحه ٥٤ :
فاختلف في اسمها ،
فقال في الإرشاد والتهذيب : « شاهزنان » (١).
وقال الكليني
والطبري الإمامي : « شهر
الصفحه ٦٦ : الجون ».
وكيف كان ، فزينب
بنت عمير الواردة في خبر الخصال لم أقف على ذكرها في أزواجه
الصفحه ٧٣ : .
وشهربانو على خبر
في عتقه وتزوّجها (٣). وأمّا على خبر الرضا عليهالسلام فهي أمّ ولده (٤).
وهند بنت سهيل بن
الصفحه ٧٥ :
وأمّا الكاظم عليهالسلام
فلم نقف على من
ذكر له زوجة مع كثرة أولاده ، بل قالوا في الكلّ : إنّهم
الصفحه ٧٧ : ، لأنّه الآخر الّذي ولد في الإسلام (٥).
وروى الكليني خبرا
طويلا في قتل عثمان لرقيّة (٦). وروى في خبر آخر
الصفحه ٨٣ : (٤).
وعن طبقات ابن سعد
: أنّه زاد حسينا أصغر وسليمانا وقاسما وعليّا في بنيه. ومليكة وخديجة وأمّ الحسن
وأمّ
الصفحه ٩٤ : وجمع كتبا تسمّى « الجعفريّة » فيها فقه أهل
البيت عليهمالسلام قدم بغداد فأقام بها وحدّث ، ثمّ سافر إلى
الصفحه ١٠٠ : عن الرضا عليهالسلام في خبر سليمان : أنّ عليّ بن عبد الله وامرأته وولده من
أهل الجنّة ، يا سليمان إنّ
الصفحه ١٠٢ : ، روى الكافي في باب النصّ على الرضا عليهالسلام عن الكاظم عليهالسلام قال : إنّي خرجت
فأوصيت إلى ابني
الصفحه ١١٦ :
فصل
في مكارم أخلاقهم وعلوّ مقامهم عليهم
السلام
روى الكافي عن
الصادق عليهالسلام قال : بينا