الصفحه ٧٠ :
وأمّا أزواج أمير المؤمنين عليهالسلام
بعد الصديقة عليهاالسلام
فامامة ، بنت أبي
العاص من زينب
الصفحه ٧ : من
قال به.
وأمّا
مولد أمير المؤمنين عليهالسلام
فالمشهور أنّه
الثالث عشر من رجب لثلاثين سنة بعد
الصفحه ٧٧ : ، فتزوّجهما عثمان واحدة بعد واحدة (١). وقال الأوّل : رقيّة ولدت له عبد الله فنقره ديك على عينه فمرض ومات
الصفحه ٨٧ : ( إلى أن قال ) وقد سألتك منذ سنين ـ وليس لك ولد ـ عن الإمامة
فيمن يكون بعدك؟ فقلت في ولدي ، وقد وهب الله
الصفحه ١٢١ : وطالبه بالانتقال منها وتسليمها إليه
، فبعث عليهالسلام إليه لأقعدنّ لك من الله مقعدا لا تبقى لك معه باقية
الصفحه ٢٢ : الخبر مشتمل على كون مولده عليهالسلام بعد مضيّ أبي الحسن عليهالسلام بسنتين ، ولا خلاف في أنّ وفاته كانت
الصفحه ٣٣ : » حتّى ينطبق على الخبر
الدالّ على كونه في ثالث جمادى الآخرة ، مع كون وفاة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٠ : مهزيار وخلق كثير من سائر البلدان إلى المدينة ، وسألوا عن الخلف بعد
الرضا عليهالسلام فقالوا : إنّه بصريا
الصفحه ٧٦ :
فصل
في أولادهم عليهم
السلام
أمّا النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فروى الخصال
بإسناده عن
الصفحه ٤ : يوم السابع عشر (٥) غير دالّ على
كونه مولده صلىاللهعليهوآله كما لا يخفى ، ولو كان هو دالاّ لكان ما
الصفحه ١١٧ : كنت عريانا كسوناك ، وإن كنت
محتاجا أغنيناك ، وإن كنت طريدا آويناك ، وإن كانت لك حاجة قضيناها لك ، ولو
الصفحه ٥٦ : الوصيّة من سبيها زمان عمر ، فقال : وكان
من حديثها أنّها واختها سبيتا في أيّام عمر بن الخطّاب فاقدمتا وأمر
الصفحه ١٢٠ : : هذا زرعك على حاله والله يرزقك فيه ما ترجو. فقام العمري
فقبّل رأسه عليهالسلام وسأله أن يصفح عن فارطه
الصفحه ٥ : الثاني عشر ، ونقل ابن عبد ربّه عن بعضهم أنّه قال : لليلتين خلتا
منه (٣).
وممّا ذكرنا يظهر
لك ما في نسبة
الصفحه ٢٤ : القول الثاني ( سنة ستّ ) لكون رواياته خمسة ، بخلاف الأوّل ( سنة خمس
) فليس فيه إلاّ خبران : خبر حكيمة