الصفحه ٨٠ :
لإبراهيم في شيء
من كتب الأنساب ذكرا (١).
قلت : وقفت على
ذكر إبراهيم بن عليّ في مقتولي الطفّ أيضا
الصفحه ١١١ :
أَهْلِي
) ـ إلى أن قال ـ فأخرجه الله عزّ وجلّ من أن يكون من أهله بمعصيته (١).
وفي خبر آخر قال
له
الصفحه ١١٢ :
أحمد مع أبي
السرايا أنكرا ذلك منه ورجعا إلى الوقف (١).
ومنهم بالواسطة :
محمّد بن عليّ بن
الصفحه ١١٥ :
كلّهم من ثقاته
وخاصّته منهم نحرير وأمرهم بلزوم دار الحسن بن عليّ ـ إلى أن قال ـ فلمّا دفن
وتفرّق
الصفحه ١٢٠ :
يفرغ منه ، وما ردّ أحدا عن حاجة يقدر عليها ، ولا مدّ رجليه بين يدي جليس له قطّ
، ولا اتّكأ بين يدي جليس
الصفحه ٢٩ : بالكوفة ليلة الجمعة لتسع ليال بقين من شهر رمضان سنة أربعين وله
يومئذ ثلاث وستّون على الرواية الصحيحة
الصفحه ٣١ : الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه سنة
احدى وعشرة من الهجرة (٣). وبه صرّح المفيد في المسارّ (٤) والشيخ في
الصفحه ٣٤ : عليهالسلام
فلا خلاف في يومه
من الشهر.
وإنّما اختلف في
يومه من الاسبوع ، فقال الكليني والشيخ في التهذيب
الصفحه ٣٩ :
ولقد ذهب أبو بكرة
من البصرة إلى الكوفة ورجع في مدّة قليلة لأخذ أمان من معاوية لبني زياد عبيد الله
الصفحه ٤٥ : رمزه من تحريف النسخة.
وقال ابن الخشّاب
ومحمّد بن طلحة : بخمس ليال بقين من جمادى الآخرة (٤).
وقال
الصفحه ٥٩ : :
وقيل إنّ اسمها كان « خيزران » وروي أنّها كانت من أهل بيت مارية.
قلت : أشار به إلى
خبر يزيد بن سليط
الصفحه ٦٤ :
وهو المفهوم من
النعماني أيضا حيث قال في باب ما روى في الغيبة ـ بعد روايته بإسناده عن الكناسي
عن
الصفحه ٧١ : الله بن جعفر (٢).
وأسماء بنت عميس.
وأمّ سعد بنت عروة
بن مسعود الثقفي.
وكما كان من
خصائصه
الصفحه ٨٤ : جدّته.
وأعقب عليهالسلام من الباقر عليهالسلام والباهر وزيد
وعليّ وعمر والحسين ، رواه الخصال عن الرضا
الصفحه ٩٣ : (٢) أنّ رجلا من همدان قتله.
ومحمّد الأصغر
بناء على قول أبي الفرج من كونه غير أبي بكر ، كما تقدّم وروى عن