الصفحه ١٠٦ : صدقات النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وصدقات أمير
المؤمنين عليهالسلام فخرج عمر إليه يتظلّم من ابن أخيه
الصفحه ١٠٨ :
قلت : وهو من
أجداد عبد العظيم الحسني المتقدّم ، فإنّه عبد العظيم بن عبد الله ابن عليّ بن
الحسن هذا
الصفحه ٣ : لم أقف فيما وصل إلينا من كتبهم من ذكر جوامع أحوالهم ، فإن كان
فيما لم يصل فلعلّ ، فذكر النجاشي في
الصفحه ١٢ : ... إلخ (٥) فإنّه لا ينطبق
إلاّ عليه.
وقال عليّ بن أحمد
الكوفي في استغاثته : إنّه في سنة إحدى وثلاثين
الصفحه ٥٥ :
وإن كان ذا ولد بمقتضى الخبر ، إلاّ أنّه لم يبق منه عقب.
واختلف أيضا في
أبيها ، فقيل : إنّه يزدجرد
الصفحه ٦٩ : سفيان
إلى أخيها معاوية بقميص عثمان مخضّبا بدمائه مع النعمان بن بشير (٢).
ثمّ من خيارهنّ صفيّة :
قال
الصفحه ٨٧ : لكلّ من الجواد والهادي
والعسكري عليهمالسلام أيضا : « ابن الرضا ».
وأمّا قول صاحب
العدد : له ولدان
الصفحه ١١٠ : إلى القاضي وواجهه بكلمات شديدة وفضّ وصيّة أبيه مع لعنه عليهالسلام من فعل ذلك ، كما
رواه الكليني في
الصفحه ١٧ :
من روايته ، وبه
صرّح في إثبات الوصيّة (١) ونسبه ابن الخشّاب إلى رواية محمّد بن سنان (٢) وهو
الصفحه ٤٧ :
ابتداء ولاية
المهدي عليهالسلام إذ كانت وفاة العسكري عليهالسلام في الثامن ، قال : وإلاّ فلم يجد
الصفحه ١٠٠ : عن الرضا عليهالسلام في خبر سليمان : أنّ عليّ بن عبد الله وامرأته وولده من
أهل الجنّة ، يا سليمان إنّ
الصفحه ٣٢ :
عن محمّد بن عمر (١). ونقل المصباح عن ابن عيّاش أنّه في اليوم الحادي والعشرين من رجب (٢). وبعضهم لم
الصفحه ١٠١ : من الفضل والورع ما لا يختلف فيه اثنان
(٤).
والعبّاس ، قال المفيد : كان رحمهالله فاضلا نبيلا
الصفحه ٣٨ :
بل المفهوم من
رواية أبي مخنف ( ورواياته أبسطها وأمتنها متنا وسندا ، حيث إنّه يروي غالبا وقائع
الصفحه ٧٩ : واحدا ، وجعلهما أبو الفرج والطبري اثنين من أمّين
(٤) وقالا : أبو بكر من ليلى ، ومحمّد من أمّ ولد ( وهشام