الصفحه ٥٦ : عليهالسلام حريث بن جابر
جانبا من المشرق ، فبعث إليه بابنتي يزدجرد ، فنحل ابنه الحسين عليهالسلام « شاهزنان
الصفحه ٧٥ :
وأمّا الكاظم عليهالسلام
فلم نقف على من
ذكر له زوجة مع كثرة أولاده ، بل قالوا في الكلّ : إنّهم
الصفحه ٢٧ : له عن الباقر عليهالسلام أنّه لليلتين خلتا منه. (٣)
وعن الخوارزمي في
أوّله (٤).
وعن البغوي روايته
الصفحه ٣٠ : إله إلاّ الله حتّى قبض
ليلة ثلاث وعشرين من شهر رمضان ، ليلة الجمعة ، سنة أربعين من الهجرة ، وكان ضرب
الصفحه ٣٧ :
قلت : أمّا ما
قاله من استئذان ابن زياد فغير معلوم ، فإنّه كان عرف من خبث نفس يزيد كخبث نفسه
أنّه
الصفحه ٩٨ :
كما أنّ أخاه عبد
الله الرضيع آخر قتيل ، قال في الاحتجاج : قيل : لمّا بقي فريدا ليس معه إلاّ ابنه
الصفحه ١١٨ : منزله ، فقال للجارية :
أخرجي ما كنت تدّخرين (٢).
قلت : وتلك الكسر
وإن كانت من الناس عليهم صدقة والصدقة
الصفحه ٢٢ :
روى في سنة خمس
وخمسين (١). لكن الظاهر كونه من تحريف النسّاخ ، لوقوع التحريف في
نسخته كثيرا ، ولأنّ
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام وفيه : حتّى توفّي لأيّام مضت من شهر ربيع الأوّل سنة
ستّين ومائتين (٢).
وقال في الإكمال
أيضا
الصفحه ٧٠ : ، إلاّ أنّه قال المدائني أنّ زبيد سبتها من بني حنيفة ، ثمّ ارتدّت
زبيد مع عمرو بن معديكرب باليمن ، فبعث
الصفحه ٧٨ : لامّهات شتّى.
ومثله مصعب
الزبيري في أنسابه ، إلاّ أنّه قال : ومحمّد الأصغر درج من أمّ ولد ( والمفيد جعله
الصفحه ١١٣ : حيلتي؟ قال : لا تضع من قدرك
ولا تعص ربّك ولا تفعل ما يشينك فما غرضه إلاّ هتكك ، فأبى عليه موسى وكرّر
الصفحه ١٢١ : عليهالسلام عنه فقال له : سر جعلت فداك! قال له أبو الحسن عليهالسلام : أنت المقدّم
قال فما لبثنا إلاّ أربعة
الصفحه ٦١ : : فأين الولد؟ فقالت : مستور ، قلت : فإلى من
تفزع الشيعة؟ قالت : إلى الجدّة أمّ أبي محمّد عليهالسلام
الصفحه ١٠٢ : رأيته قطّ إلاّ ذكرت قول
الله تعالى : ( كانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ ما
يَهْجَعُونَ ) (٢).
والقاسم