الصفحه ٥٣ :
فصل
في أمّهاتهم عليهم
السلام
أمّا أمّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فآمنة ، بنت وهب
بن عبد
الصفحه ٩٦ :
عبد الله بن عبيد
الله بن الحسن بن عبيد الله بن العبّاس قتله إدريس بن موسى بن عبد الله بن موسى
بنسع
الصفحه ٧٠ : بنت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومجناة بنت امرئ
القيس.
وخولة بنت جعفر بن
قيس الحنفيّة ، وقيل
الصفحه ٦٧ : أنّها لم تمرض
قطّ ، فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم ما لهذه عند الله من خير. ونقل عنه أنّه خطب امرأة من بني
الصفحه ٥٤ :
وأمّا أمّ الصديقة
فخديجة ، بنت
خويلد بن أسد بن عبد العزّى بن قصيّ بن كلاب ... إلخ.
إحدى النسوة
الصفحه ٧٣ : .
وشهربانو على خبر
في عتقه وتزوّجها (٣). وأمّا على خبر الرضا عليهالسلام فهي أمّ ولده (٤).
وهند بنت سهيل بن
الصفحه ٩٢ : تخطّان الأرض ، وكان يقال له :
قمر بني هاشم. وروى عن الصادق عليهالسلام أنّ الحسين عليهالسلام عبّأ أصحابه
الصفحه ٥٥ :
امّه عليهالسلام من بنات ملوك
فارس. فهو وهم قطعا ، ولعلّه لم ينقل ما نقل مشافهة بل عن كتاب مصحّف
الصفحه ٧١ : الله بن جعفر (٢).
وأسماء بنت عميس.
وأمّ سعد بنت عروة
بن مسعود الثقفي.
وكما كان من
خصائصه
الصفحه ٧٦ : أن قال ) وتزوّج أبو العاص بن ربيع ـ وهو رجل من
بني اميّة ـ زينب ، وتزوّج عثمان بن عفّان أمّ كلثوم
الصفحه ٥٧ :
وتربيته وكان
يسمّيها امّه ، فلما كبر زوّجها بسلام مولاه ، فكان بنو اميّة يقولون : إنّ عليّ
بن
الصفحه ٧٧ : العاص من بني اميّة ولم يكن منهم حقيقة بل في عدادهم ، فإنّه أبو
العاص بن الربيع بن عبد العزيز بن عبد شمس
الصفحه ١٠٦ :
فنخمل الدهر مع
الخامل (٣)
ورواه المناقب ،
وزاد : أن عبد الملك قال : قم يا عليّ بن الحسين ، فقد
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام عليه ، وكان عليهالسلام قد تقدّم إلى
خاصّته أن لا يعرض له أحدا (١).
وفيه عن سليمان بن
قرم : كان
الصفحه ٩ :
كمحمّد بن إسحاق وأبي نعيم (٤) وأبي الفرج إلى أنّها كانت قبل النبوّة حين تبني قريش
الكعبة ، ورواه الأخير