الصفحه ١١٣ : يزيد بن
سليط الّذي روى النصّ على الكاظم والرضا والجواد عليهمالسلام : وكان اخوة عليّ عليهالسلام يرجون
الصفحه ١١٤ :
تشاغل اليوم ،
فيروح فيقال : قد سكر ، فيبكّر فيقال له : قد شرب دواء ؛ فما زال على هذا ثلاث
سنين
الصفحه ١١٥ :
كلّهم من ثقاته
وخاصّته منهم نحرير وأمرهم بلزوم دار الحسن بن عليّ ـ إلى أن قال ـ فلمّا دفن
وتفرّق
الصفحه ١٠٩ : إلاّ
شهر أو نحوه حتّى ولي المدينة ... الخبر (١).
هذا ، وأمّا الحسن
بن عليّ بن عمر بن عليّ عليهالسلام
الصفحه ٨٥ : عليهالسلام لأمّ ولد. وإسماعيل وجعفر وهارون والحسن لأمّ ولد. وأحمد ومحمّد وحمزة لأمّ
ولد. وعبد الله وعبيد الله
الصفحه ٨٩ : ما قال المسعودي في إثباته : حدّثني
الثقة من إخواننا عن إبراهيم بن إدريس ، قال : وجّه إليّ أبو محمّد
الصفحه ٩٨ : ذلك الطفل اودّعه ، فناولوه الصبيّ فجعل يقبّله وهو يقول : يا بنيّ!
ويل لهؤلاء القوم إذا كان خصمهم محمّد
الصفحه ٦٩ :
زيد يقول : لمّا
أرادوا دفن الحسن عليهالسلام ركبت عائشة بغلا واستعونت بني اميّة ومروان ومن كان
الصفحه ١٠٢ : ، قال : فاختلفا
إليه زمانا ، فلمّا خرج أبو السرايا خرج أحمد بن أبي الحسن عليهالسلام معه فأتينا
إبراهيم
الصفحه ٤٨ : الكليني في كلّ منهم عن أبي بصير عن الصادق عليهالسلام : أنّه توفّي وهو
ابن سبع وخمسين سنة (٢).
ثمّ
الصفحه ٢٨ : الكبير (٤).
وقال المسعودي في
إثباته والشيخ في مصباحه الصغير سنة إحدى عشرة (٥). وهو الصحيح ،
للاتّفاق
الصفحه ٣٤ : والشيخ في التهذيب وابن قتيبة وابن طلحة والحافظ الجنابذي والدولابي
في سنة تسع وأربعين (٣) ورواه الخطيب عن
الصفحه ٤٠ : في سنته ،
فقال أبو نعيم : سنة اثنتين وتسعين (٣).
وابن عساكر أربع
وتسعين (٤) وروي عن أبي فروة وعن
الصفحه ٢٧ : كونه سنة عشر من
__________________
(١)
المغازي ٣ : ١١٢٠.
(٢)
نقل عنهم في البحار ٢٢ : ٥١٤ و ٥٣٤
الصفحه ٩١ : دليل على ما جاءت به الروايات متّصلة من وقوع الهرج بعد مضيّ القائم خمسين
سنة ... الخ (٤).
وقال الشيخ