الصفحه ١٠٤ : أنّ وفاة
محمّد هذا كانت في حدود سنة اثنتين وخمسين بعد المائتين ، حيث إنّه عليهالسلام توفّي سنة ستّين
الصفحه ٨٣ : إلاّ ابناه : عليّ الأصغر وقد كان راهق وإلاّ عمر وقد
كان بلغ أربع سنين ، وقال يزيد ذات يوم لعمر بن
الصفحه ٣١ : المدني عن الصادق عليهالسلام وفيه : ويحك يا هاروني! أنا وصيّ محمّد عليهالسلام أعيش بعده ثلاثين
سنة لا
الصفحه ٨٧ :
وأمّا قول ابن
طلحة وابن الخشّاب والأخضر : له خمسة بنين : الجواد والحسن والحسين وجعفر وإبراهيم
الصفحه ١٠٥ : ، وقال :
إنّ الله تبارك وتعالى أحبّ أن يجعل فيّ سنّة يعقوب إذ جمع بنيه وهم اثنا عشر ذكرا
، فقال : إنّي
الصفحه ١٢ : ... إلخ (٥) فإنّه لا ينطبق
إلاّ عليه.
وقال عليّ بن أحمد
الكوفي في استغاثته : إنّه في سنة إحدى وثلاثين
الصفحه ١٥ : : إنّ عبد
الله وإبراهيم والحسن بني الحسن بن المثنّى من فاطمة بنت الحسين عليهالسلام فهم أيضا اجتمعت
لهم
الصفحه ٣٨ : الدفاع عنه ما
دام له أصحاب ، وكعقبة بن سمعان مولى الرباب ، وكمولى عبد الرحمن الأنصاري من
أصحابه
الصفحه ٤ :
الراوي قبل سؤاله
بأنّه جاء ليسأل عن صيام أيّام السنة. وإلى مرفوع المصباح عنهم عليهمالسلام : من
الصفحه ٣٥ : عمرو بن عليّ (٧).
وقال في المناقب :
سنة ستّين (٨). ونقله الكشف عن ابن الخشّاب عن حرب بإسناده عن
الصفحه ١٠٣ : كلامه ، فقال عليهالسلام : إذا سمعت به
حممت سنة ، قالت : فاستمعت فسمعت شبه الصفير وركبتني الحمّى فحممت
الصفحه ٨ :
عندنا عشر. واثنتي
عشرة على ما ذهب إليه ابن عيّاش (١) ورواه عتّاب بن اسيد (٢).
وعن الحسن البصري
الصفحه ٣٦ : وعن أبي الأسود وعن عيسى بن عبد الله ، ورواه في خبر عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وروى عن هشام
الصفحه ٧٢ : المدائني (١).
وامرأة من بنات
عمرو بن أهتم المنقري يقال لها : « أمّ حبيب » واسم أهتم جدّها سنان ، وإنّما
الصفحه ١١١ : الأجر ، ولمسيئنا ضعفان من العذاب (٢).
وإبراهيم ، فروى
الكافي بإسناده عن عليّ بن أسباط قلت للرضا