الصفحه ١٢٠ : ، فتبسّم عليهالسلام إليه وانصرف وراح عليهالسلام إلى المسجد ، فوجد العمري جالسا ، فلمّا نظر إليه
الصفحه ٦٣ : أخي فأقبل يحدق النظر إليها ... الخبر (٣).
ومال الصدوق إلى
الثاني ، فقال في الإكمال باب « ما روي في
الصفحه ١٠٤ : من آل
أبي طالب وبني العبّاس وقريش مائة وخمسون رجلا ، سوى مواليه وسائر الناس إذ نظر
إلى الحسن بن عليّ
الصفحه ٣٨ :
الطفّ عمن شهدها بواسطة واحدة ممّن كان عليهالسلام ولم يقتل ، كالضحّاك المشرقي الّذي شرط معه عليهالسلام
الصفحه ٥ :
تردّد في يوم
اسبوعه ، فقال : روي مع طلوع الفجر من يوم الاثنين ، وروي يوم الجمعة لاثنتي عشرة
ليلة
الصفحه ٢٣ : تبرح! فخرجت عليّ جارية معها شيء مغطّى ثمّ ناداني ادخل
، فدخلت ونادى الجارية فرجعت وقال لها : اكشفي عمّا
الصفحه ٣٣ : » حتّى ينطبق على الخبر
الدالّ على كونه في ثالث جمادى الآخرة ، مع كون وفاة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٨ : إثبات
الوصيّة في الجواد عليهالسلام : فأقام مع أبيه ستّ سنين وشهورا. وفي الهادي عليهالسلام : فأقام مع
الصفحه ٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لاثني عشر مضت من
ربيع الأوّل في عام الفيل يوم الجمعة مع الزوال ، وروي أيضا عند طلوع الفجر قبل أن
الصفحه ٨ : عليهالسلام أنّه ابن سبع (٥) مع أنّه خلاف
متواتر الأخبار وما شاع عنه عليهالسلام لمّا بلغه طعن أعدائه فيه بعدم
الصفحه ٣٧ : : بعد ذكر
جعل ابن زياد أهل البيت في السجن : فبينا القوم محتبسون إذ وقع حجر في السجن معه
كتاب مربوط ، وفي
الصفحه ٦١ :
والعاهات والأرجاس
والأنجاس (١).
وفي خبر أحمد بن
إبراهيم مع خديجة بنت الجواد عليهالسلام فقلت لها
الصفحه ٦٩ : سفيان
إلى أخيها معاوية بقميص عثمان مخضّبا بدمائه مع النعمان بن بشير (٢).
ثمّ من خيارهنّ صفيّة :
قال
الصفحه ٨٢ : !
ما في الكتاب المعروف بدلائل الطبري : من أنّه كانت له عليهالسلام بنت واحدة اسمها «
أمّ الحسن » (٥) مع
الصفحه ٨٨ : واحدة : عليّة.
وقال في الملل
والنحل : له فاطمة ، ونقل أنّ فرقة قالوا بإمامتها مع أخيها جعفر