الصفحه ٣٤ : عليهالسلام
فلا خلاف في يومه
من الشهر.
وإنّما اختلف في
يومه من الاسبوع ، فقال الكليني والشيخ في التهذيب
الصفحه ٥٩ : :
وقيل إنّ اسمها كان « خيزران » وروي أنّها كانت من أهل بيت مارية.
قلت : أشار به إلى
خبر يزيد بن سليط
الصفحه ١٠٨ : عليهالسلام الأفطس ، ففي الخبر : أنّه حمل على الصادق عليهالسلام بالشفرة (٤). ونقل الكافي في ١١ من ٣٥ وصاياه
الصفحه ١٤ : عليهالسلام
فقال المفيد في
المسارّ : إنّه كان في أوّل يوم من رجب يوم الجمعة ، ناسبا له إلى رواية جابر
الجعفي
الصفحه ٥٨ : الذهب ، ما زالت
الأملاك تحرسها حتّى ادّيت إليّ كرامة من الله تعالى لي والحجّة من بعدي (١).
وروى عن
الصفحه ٣٥ : الصادق عليهالسلام مشيرا إلى القائم
عليهالسلام : ويقوم في يوم عاشوراء وهو اليوم الّذي قتل فيه الحسين بن
الصفحه ١٦ :
والشيخ (١) وغيرهم. وعن الحميري روايته في دلائله عن محمّد بن سنان (٢) وكذا عن ابن الخشّاب روايته
الصفحه ٩٤ : وجمع كتبا تسمّى « الجعفريّة » فيها فقه أهل
البيت عليهمالسلام قدم بغداد فأقام بها وحدّث ، ثمّ سافر إلى
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم تزوّج امرأة من
بني عامر ابن صعصعة يقال لها سناة وكانت من أجمل أهل زمانها ، فلمّا نظرت إليها
عائشة
الصفحه ١١ :
الفرج في أربع (٢) استنادا إلى خبر الحسين بن زيد المتقدّم. لكنّه ضعيف
السند.
وفي نسخة الإثبات
: روي أنّ
الصفحه ١٥ :
وقال في المناقب :
إنّه عليهالسلام أوّل من اجتمعت له ولادة الحسن والحسين عليهماالسلام (١).
قلت
الصفحه ٤٩ : توفّيت آمنة أمّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا أخرجته إلى أخواله زائرة في السنة السادسة من مولده
الصفحه ٧١ : أعجبه أمسك وإن كره طلّق » رواه في باب تطليق المرأة غير
الموافقة (٤).
والمفهوم منه أنّ
طلاقه
الصفحه ١٩ :
وابن عيّاش ، وابن
الخشّاب ، ومحمّد بن طلحة ، والحافظ عبد العزيز ، والنوبختي :
إنّه في سنة أربع
الصفحه ٥٦ : الوصيّة من سبيها زمان عمر ، فقال : وكان
من حديثها أنّها واختها سبيتا في أيّام عمر بن الخطّاب فاقدمتا وأمر