الصفحه ١٠٢ : ، روى الكافي في باب النصّ على الرضا عليهالسلام عن الكاظم عليهالسلام قال : إنّي خرجت
فأوصيت إلى ابني
الصفحه ٩٦ : : أنّها كانت صدّيقة لم تدرك في آل الحسن عليهالسلام مثلها ، وخبر عن
الباقر عليهالسلام في كرامة لها
الصفحه ٦٣ : . قال في الإثبات : روى لنا
الثقات من مشايخنا : أنّ بعض أخوات أبي الحسن عليّ بن محمّد عليهماالسلام كانت
الصفحه ٢٧ : له عن الباقر عليهالسلام أنّه لليلتين خلتا منه. (٣)
وعن الخوارزمي في
أوّله (٤).
وعن البغوي روايته
الصفحه ١٠٧ : له إذا
عدل أن يجعلها في الأسنّ من ولد الحسن عليهالسلام (٤).
ومحمّد بن عبد الله بن الحسن ، ففي خبر
الصفحه ٢٤ : إلاّ في
الأوقات الّتي يركب فيها إلى دار السلطان ، وإنّما ذلك إنّما كان منه ومن أبيه
قبله مقدّمة لغيبة
الصفحه ٧٥ :
وأمّا الكاظم عليهالسلام
فلم نقف على من
ذكر له زوجة مع كثرة أولاده ، بل قالوا في الكلّ : إنّهم
الصفحه ١١٨ : ، وأمّا منها إليّ فهديّة (٣).
وروى الإرشاد
وغيره عن محمّد بن جعفر وغيره ، قالوا : وقف على عليّ بن الحسين
الصفحه ١١٠ : إلى القاضي وواجهه بكلمات شديدة وفضّ وصيّة أبيه مع لعنه عليهالسلام من فعل ذلك ، كما
رواه الكليني في
الصفحه ١٠٦ :
جمع في قتله بالطفّ (٢).
وعمر فروى الإرشاد : أنّه لمّا ولي عبد الملك ردّ إلى السجّاد عليهالسلام
الصفحه ١٧ :
من روايته ، وبه
صرّح في إثبات الوصيّة (١) ونسبه ابن الخشّاب إلى رواية محمّد بن سنان (٢) وهو
الصفحه ٥٧ : : من عدم مؤاكلته امّه كراهة أن تسبق يده إلى ما سبقت عينها عليه (٣) محمول على مربّيته الّتي سمّاها امّا
الصفحه ٦٩ : سفيان
إلى أخيها معاوية بقميص عثمان مخضّبا بدمائه مع النعمان بن بشير (٢).
ثمّ من خيارهنّ صفيّة :
قال
الصفحه ٣٨ : علينا الحسين في
ثمانية عشر من أهل بيته وستّين من أصحابه! فسألناهم أن ينزلوا على حكم الأمير عبيد
الله أو
الصفحه ٢٣ : معك فكشفت عن غلام أبيض حسن
الوجه ، وكشف عن بطنه فإذا شعر نابت من لبته إلى سرّته أخضر ليس بأسود ، فقال