الصفحه ٧٦ : الصادق عليهالسلام أنّه ولد له من خديجة : القاسم ، والطاهر ، وأمّ كلثوم ،
ورقيّة ، وزينب ، وفاطمة ( إلى
الصفحه ٧٠ : على بني حنيفة في خلافة أبي بكر ، فسبوها وقدموا بها المدينة ،
فباعوها من أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٦ : يحيى في جامعه : وجدت في كتاب ولم أروه : أنّ في
خمسة وعشرين من رجب بعث الله محمّدا
الصفحه ٣٢ :
عن محمّد بن عمر (١). ونقل المصباح عن ابن عيّاش أنّه في اليوم الحادي والعشرين من رجب (٢). وبعضهم لم
الصفحه ٤٢ :
لخمس ليال بقين
منه (١). وبه قال الشيخان في المسارّ والمصباح (٢).
وأمّا سنته : فلا
خلاف في أنّه
الصفحه ٢٩ : (٢). ورواه أبو الفرج
عن أبي مخنف وعن الأسود الكندي والأجلح (٣) وبه قال في مروج
الذهب أيضا (٤) ونقل عن كتاب
الصفحه ٤٣ : عنه في أبيه ـ : يوم الثلاثاء لثمان
عشرة خلون من جمادى الاولى (٦).
وأمّا سنته : فقيل
في اثنتين
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام عليه ، وكان عليهالسلام قد تقدّم إلى
خاصّته أن لا يعرض له أحدا (١).
وفيه عن سليمان بن
قرم : كان
الصفحه ١٢٠ : له قطّ ولا رأيته شتم أحدا من مواليه ومماليكه قطّ ، ولا
رأيته تفل ، ولا رأيته يقهقه في ضحكه قطّ بل كان
الصفحه ١١٥ :
كلّهم من ثقاته
وخاصّته منهم نحرير وأمرهم بلزوم دار الحسن بن عليّ ـ إلى أن قال ـ فلمّا دفن
وتفرّق
الصفحه ١١٧ : : وكلّ واحد
منهما عليهماالسلام قال : « أنت لا تحسن الوضوء » من باب إيّاك أعني واسمعي يا جارة.
وفيه
الصفحه ١٠٤ : ، وكان في زعم الناس مرشّحا للخلافة.
روى الكليني عن
العطّار ، عن سعد ، عن جماعة من بني هاشم : أنّهم
الصفحه ٣٦ : ما تقدّم من إحدى وستّين. وكيف كان
فاستدلّ عليه الاعتضاد بأنّه إذا كان في إحدى وستّين يكون مقتضى إخراج
الصفحه ١٨ : : أنّه في النصف من ذي الحجّة (١).
وفي مسارّ الشيعة
: أنّه في السابع والعشرين منه (٢) ونسبه في المصباحين
الصفحه ١٠٥ :
فصل
فيمن ورد فيه قدح من ولدهم عليهم
السلام
فمن ولد أمير المؤمنين عليهالسلام
عبيد الله