الصفحه ٣٩ :
ولقد ذهب أبو بكرة
من البصرة إلى الكوفة ورجع في مدّة قليلة لأخذ أمان من معاوية لبني زياد عبيد الله
الصفحه ٢١ :
القمّي في تاريخ
قم (١) ورواه الإكمال عن غياث بن اسيد (٢).
ونقل المجلسي عن
مؤلّف من الأصحاب رواية
الصفحه ٨٠ :
لإبراهيم في شيء
من كتب الأنساب ذكرا (١).
قلت : وقفت على
ذكر إبراهيم بن عليّ في مقتولي الطفّ أيضا
الصفحه ٤٥ : الكليني
والمسعودي في المروج : لأربع بقين منه ، وكان يوم الاثنين كالنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وقال
الصفحه ٦٤ : بالإيمان والضياء بهذا القول! قول الإمامين الباقر
والصادق عليهماالسلام في الغيبة وما في الغائب (٢) : من شبه
الصفحه ٧٨ : لامّهات شتّى.
ومثله مصعب
الزبيري في أنسابه ، إلاّ أنّه قال : ومحمّد الأصغر درج من أمّ ولد ( والمفيد جعله
الصفحه ٧٣ :
عمرو العامري من الحنفاء بنت أبي جهل ، ذكرها الزبيري في أنسابه ، قال : كانت
أوّلا عند حفص بن عبد بن زمعة
الصفحه ٢٢ :
روى في سنة خمس
وخمسين (١). لكن الظاهر كونه من تحريف النسّاخ ، لوقوع التحريف في
نسخته كثيرا ، ولأنّ
الصفحه ٢٦ : .
(٣)
إثبات الوصيّة : ١٠٦ ، فرق الشيعة : ٢.
(٤)
الكافي ١ : ٤٣٩ ، المسترشد في الإمامة ١١٣
الصفحه ٧٤ : « رامش افزاى » أنّ نسخة الكتاب
كانت موجودة إلى أواخر القرن السابع ، راجع الذريعة ١٠ : ٥٩.
(٦)
مناقب ابن
الصفحه ٤٨ :
الجواد والهادي والحجّة عليهمالسلام بلغوا الإمامة في الصباوة ، كما بلغ عيسى ويحيى النبوّة
فيها.
قال في
الصفحه ٣٠ : بن أبي
طالب ( إلى أن قال ) حتّى قبض صلوات الله عليه ورحمته في ثلاث ليال من العشر
الأواخر ليلة ثلاث
الصفحه ١٠ : : في سنة اثنتين (٢) وكذا الكليني
ونسب الثلاث إلى الرواية (٣). وقال المفيد في إرشاده ومسارّه
الصفحه ٦٨ : (٥).
ولمّا نزل أمير
المؤمنين عليهالسلام بذي قار في توجّهه إلى البصرة ، كتبت عائشة إلى حفصة : أمّا بعد
الصفحه ٤ :
الراوي قبل سؤاله
بأنّه جاء ليسأل عن صيام أيّام السنة. وإلى مرفوع المصباح عنهم عليهمالسلام : من