الصفحه ٥٤ : العامل يحرم الطلبة الفقراء من الاستفادة من امكانيات وطاقات
المعلم في عملية التحصيل.
وكل هذه العوامل
الصفحه ٤٩ :
الفرد على دفعها هي المقياس. حيث ينصرف الكثير من اذكياء الطبقة المتوسطة والفقيرة
الى الدخول في الجامعات
الصفحه ٤٨ :
، والذكاء ، فهي لا تضمن للطلبة الفقراء او من الطبقة المتوسطة مقعدا في الطبقة
الرأسمالية. اضف الى ذلك ان
الصفحه ٣٦ : ، أليس هذا تدخلاً في شؤون الدولة التي تعتبر المدرسة ممولها الرئيسي من
العقول والادمغة ؟
واذا سلمنا بان
الصفحه ٨ : ما ورد الى منزل طرح في انائه
الذي يشرب منه الماء شيئاً من الطين الذي تزوده من بلده ، ويشوب الما
الصفحه ٢٠ : ما ورد الى منزل طرح في انائه
الذي يشرب منه الماء شيئاً من الطين الذي تزوده من بلده ، ويشوب الما
الصفحه ٣٩ : الواقع العملي في الانظمة الرأسمالية
المعاصرة. ولكن النظرية لا تخلو من خلل واضح. فاهم نقد تتناوله نظرية
الصفحه ٥٦ : بالعدالة والتساوي
اولى من الحديث عن تكافؤ الفرص ؟ واذا كانت الحصة العظمى من هذه الفرص تذهب الى
افراد الطبقة
الصفحه ٧ : ء ، والجلوس في الشمس ، ويجتنب كل بارد من الأغذية
فانه يذهب البلغم ويحرقه ، ومن أراد أن يطفئ لهب الصفراء فليأكل
الصفحه ١٩ : ء ، والجلوس في الشمس ، ويجتنب كل بارد من الأغذية
فانه يذهب البلغم ويحرقه ، ومن أراد أن يطفئ لهب الصفراء فليأكل
الصفحه ٥٧ :
العلمي للطلبة البيض
، وتعزي السبب في ذلك الى ان الطبقة الاجتماعية للطالب الفقير هي الاصل في انخفاض
الصفحه ٣٥ : انها تتجاهل في الوقت نفسه ، الكثير من
الحقائق التي تدين النظام التعليمي في الدولة الرأسمالية خصوصاً
الصفحه ٥٢ :
العوائل الفقيرة
فانها لا تأمل من ابنائها الدخول في الجامعات ، بل ان اهتمامها الرئيسي منصبّ على
الصفحه ٣ : للنورة ، فليجتنب الجماع قبل ذلك باثنتي عشرة ساعة ، وهو تمام يوم ،
وليطرح في النورة شيئاً من الصبر
الصفحه ١٥ : للنورة ، فليجتنب الجماع قبل ذلك باثنتي عشرة ساعة ، وهو تمام يوم ،
وليطرح في النورة شيئاً من الصبر