الصفحه ٣٥ : انها تتجاهل في الوقت نفسه ، الكثير من
الحقائق التي تدين النظام التعليمي في الدولة الرأسمالية خصوصاً
الصفحه ٣٧ : عنصر مهم في وضع
الفرد الطبقي ، لان الفرد المتعلم يسستطيع ان يحتل موقعاً اعلى في السلم الاجتماعي
من خلال
الصفحه ٤٨ :
تذهب حتما الى القلة من الافراد ، وهذه
القلة هي التي ستحوز على قصب السبق ، وستقتطف النصيب الاكبر من
الصفحه ٥٢ :
العوائل الفقيرة
فانها لا تأمل من ابنائها الدخول في الجامعات ، بل ان اهتمامها الرئيسي منصبّ على
الصفحه ١٠ :
شرف القمر ١.
ومن عمل فيما وصفت في كتابي هذا ، ودبر
به جسده أمن بإذن الله تعالى من كل داء ، وصح
الصفحه ٢٢ :
شرف القمر ١.
ومن عمل فيما وصفت في كتابي هذا ، ودبر
به جسده أمن بإذن الله تعالى من كل داء ، وصح
الصفحه ٢٥ : مِلَّتَهُم قُل إِن هُدى اللهِ هُوَ
الهُدى وَلَئن اتَّبعتَ أَهواءَهُم بَعدَ الَّذي جاءَكَ مِنَ العِلمِ ما لَكَ
الصفحه ٣٢ : الانسانية على الاغلب ، تتركب من اقليات
عرقية ودينية متعددة تسكن ارضا واحدة. فلا يمكن توحيد توجهات هذه
الصفحه ٣٦ : ، أليس هذا تدخلاً في شؤون الدولة التي تعتبر المدرسة ممولها الرئيسي من
العقول والادمغة ؟
واذا سلمنا بان
الصفحه ٤٠ :
الاجتماعي ، لان المجتمع لا يحتاج الى فيض غير محدود من الاطباء والمهندسين. بل ان
تنويع الاختصاصات امر حيوي
الصفحه ٤٢ : سلبيات تعليمية خطيرة ، منها اولا : حرمان الطلبة من
الدخول في المدرس المهنية مبكراً ، وثانياً : انحدار
الصفحه ٥٨ :
من اسباب فشل النظام التعليمي الرأسمالي
وتعكس المدارس في النظام الاجتماعي ،
الحالة التي يعيشها
الصفحه ٦٠ :
المواضيع. واذا كان
الوضع الاخلاقي في المحلة متدهوراً من ناحية علاقة الرجل بالمرأة ، فانه يضيف
الصفحه ٦٥ :
المدبر لهم ، وانهم المدبرون ، وانه الباقي وهم الفانون ؛ واستدلوا بعقولهم على ما
رأوا من خلقه ، من سمائه
الصفحه ٦٦ : الانسان بهيمة اخرى لا تعي من واقعها ولا تهتم بأمر مثل اهتمامها بغرائزها
الحيوانية.
ولكن العقل البشري