الصفحه ١٨ : فلا
يأكل حلواً إلا بعد كسرة خبز ومن أراد أن يستمري طعامه فليتكئ بعد الأكل على شقة
الأيمن ، ثم ينقلب
الصفحه ٢٠ : ،
ودفع الأذى عنه فهو أن لا يشرب من ماء كل منزل يرده الا بعد أن يمزجه بالماء
المنزل الذي قبله أو بشراب
الصفحه ٢١ : وعينيها ، واشتهت منك مثل الذي تشتهيه
منها ، ولا تجامع النساء الا وهي طاهرة ، فاذا فعلت ذلك ، فلا تقم
الصفحه ٣٢ :
ذلك الصرح الا بتضافر جهود الاجيال
المتعاقبة ، باختصاصاتها المختلفة وابداعاتها المتنوعة في المساهمة
الصفحه ٣٦ :
الرأسمالية الى حالات كلية ، بحيث تجعل الطالب لا يرى الحياة والعالم الاّ من خلال
هذه المناهج. بمعنى ان العلاقة
الصفحه ٤٠ : يتكامل هذا التسخير الاّ بتوزيع
الاختصاصات بين الافراد جميعاً ، حتى تتم اشباع حاجات النظام الاجتماعي
الصفحه ٤٦ : الا رمزاً
متعارفاً لكمية فهم الموضوع. ولو كان الاصل من
الصفحه ٤٧ : المدارس الخاصة التي لا يدخلها الا الخواص ،
فان الكثرة الغالبة من الطلبة تشعر بان المردودات الاجتماعية
الصفحه ٥٠ : ، ولكن الواقع التجريبي يثبت ان ثلاثة
ارباع كمية الذكاء عند الانسان ما هي الا علم حصولي يكتسب بالقرا
الصفحه ٥٨ : الطفل الرأسمالي
متفتحة ، وذهنيته ارض خصبة لانبات العلم ، الا ان النظام التعليمي الامريكي في
المرحلة
الصفحه ٥٩ : .
الرابع
: ان المناهج الدراسية للمدارس
الابتدائية والثانوية مناهج واسعة وشاملة لمواضيع عديدة الا انها لا
الصفحه ٦٠ : اي مجتمع كان ، الا ان النظام السياسي والتشريعي
يغمض عينيه ويدعي ان المشكلة في انخفاض المستوى العلمي
الصفحه ٦٧ : . فلو اراد العالِم التجريبي وضع نظرية
تتناول حركة الالكترونات في الذرة مثلاً ، فما عليه الاّ ان يفترض