الصفحه ٥ :
ومن أراد أن يأمن من وجع السفل ، ولا
يظهر به وجع البواسير فليأكل كل ليلة سبع ثمرات برني بسمن البقر
الصفحه ١٧ :
ومن أراد أن يأمن من وجع السفل ، ولا
يظهر به وجع البواسير فليأكل كل ليلة سبع ثمرات برني بسمن البقر
الصفحه ٥٧ :
العلمي للطلبة البيض
، وتعزي السبب في ذلك الى ان الطبقة الاجتماعية للطالب الفقير هي الاصل في انخفاض
الصفحه ٣٥ : انها تتجاهل في الوقت نفسه ، الكثير من
الحقائق التي تدين النظام التعليمي في الدولة الرأسمالية خصوصاً
الصفحه ٥٢ :
العوائل الفقيرة
فانها لا تأمل من ابنائها الدخول في الجامعات ، بل ان اهتمامها الرئيسي منصبّ على
الصفحه ٧٤ : ءً وَنِداءً صُمٌّ
بُكمٌ عُميٌ فَهُم لا يَعقِلُونَ
) (٣). وقال : (
وَمِنهُم مَن
يَستَمِعُونَ اِلَيكَ اَفَأنتَ
الصفحه ٤٠ :
الاجتماعي ، لان المجتمع لا يحتاج الى فيض غير محدود من الاطباء والمهندسين. بل ان
تنويع الاختصاصات امر حيوي
الصفحه ٦٠ :
المواضيع. واذا كان
الوضع الاخلاقي في المحلة متدهوراً من ناحية علاقة الرجل بالمرأة ، فانه يضيف
الصفحه ٦٥ : الخالق عز وجل حيث خاطبه بقوله : ( ... وعزتي وجلالي ما خلقت
خلقاً هو احب اليَّ منك ولا اكملتك الاّ فيمن
الصفحه ٧٧ :
نظرية التعليم في الاسلام
ويختصر الاسلام نظريته في التعليم باول
كلمة وحي من الباري عز وجل نزلت
الصفحه ٣٤ : الاعدادية والجامعات اولاً ، واقتناع الجنسين
بان التقارب الفكري يؤدي الى زواج ناجح ثانيا.ً ومنها : تسهيل خروج
الصفحه ٦١ : مساوئ الانظمة الاخرى ، ورفع طبقة المدرسين الى مستوى الطبقة الوسطى ـ
العليا ، سيساهم في تسخير هؤلا
الصفحه ٧١ : الاساسية الى
معرفة الخالق وعبادته والتقرب اليه بشتى وسائل التقرب. فقد ورد عن الامام علي بن
ابي طالب
الصفحه ٧٥ : يَعلَمُ
اَنَّما اُنزِلَ اِلَيكَ مِن رَبِّكَ الحَقُّ كَمَن هُوَ اَعمى اِنَّما
يَتَذَكَّرُ اُولُوا الاَلبابِ
الصفحه ١٢ : ء......................................................................... ٦
الى الإمام....................................................................... ٧
ليست بداية