الصفحه ٥٠ : فان هذا العلم لا يأتي الى افراد الطبقة الرأسمالية دون غيرهم
من افراد الطبقات. والفقر ليس جنساً او
الصفحه ٧٢ : النبيين بالبيان ، ودلّهم على ربوبيته بالادلة ، فقال : ( وَاِلهُكُم اِلهٌ واحِدٌ ، لا اِلهَ اِلاّ هُوَ
الصفحه ٥ : يوم ، ومن أراد أن يزيد في عقله يتناول كل يوم ثلاث هيليجا
بسكر ابلوج ٢
ومن أراد أن لا ينشق ظفره ، ولا
الصفحه ١٧ : يوم ، ومن أراد أن يزيد في عقله يتناول كل يوم ثلاث هيليجا
بسكر ابلوج ٢
ومن أراد أن لا ينشق ظفره ، ولا
الصفحه ٣١ : ، فان هذه النظرية تعتقد بان المجتمع لا يمكن ان يحيا حياة اجتماعية
طبيعية دون ان تنتقل الثقافة والمعرفة
الصفحه ٤٨ :
، والذكاء ، فهي لا تضمن للطلبة الفقراء او من الطبقة المتوسطة مقعدا في الطبقة
الرأسمالية. اضف الى ذلك ان
الصفحه ٥١ : الطالب
الفقير يترك الجامعة لا لأنه لا يستطيع تسديد الاجور الجامعية فحسب ، بل لان
عائلته تحتاج الى من يكدح
الصفحه ٥٣ : الرأسمالي الفقراء بوصمة عدم
التدبير ويزعم انهم يملكون استعداداً ضيقاً للفهم ولذلك فانهم لا يتطورون علمياً
الصفحه ٦٠ : التي يتقاضاها هؤلاء ، فلا يفكر الاذكياء والنابغون دخول معاهد
اعداد المعلمين لانها لا تدر ربحاً في مجتمع
الصفحه ٦٥ : على اهمية العقل في ادراك عظمة الخالق : ( ان
اول الاُمور ومبدأها وقوتها وعمارتها التي لا ينتفع شيء الا
الصفحه ٧٣ : صِنوان يُسقى بِماء واحِد
وَنُفَضِّلُ بَعضَها عَلى بَعض في الاُكُلِ اِنَّ فِي ذلِكَ لآيات لِقَوم
الصفحه ٧٥ :
السَّمواتِ
والاَرْضِ واختِلافِ الليلِ والنَّهارِ لآيات لاوُلي الالبابِ
) (١).
وقال : (
اَفَمَنْ
الصفحه ٨ : ،
ودفع الأذى عنه فهو أن لا يشرب من ماء كل منزل يرده الا بعد أن يمزجه بالماء
المنزل الذي قبله أو بشراب
الصفحه ٢٠ : ،
ودفع الأذى عنه فهو أن لا يشرب من ماء كل منزل يرده الا بعد أن يمزجه بالماء
المنزل الذي قبله أو بشراب
الصفحه ٣٣ :
يحتاجهم المجتمع حتى لا يحصل الاضطراب بتراكم الطلبة على اختصاص دون غيره.
وعلى صعيد اثراء الثقافة