الصفحه ١٩ :
والهمّازون » (١).
هذا إسناد فيه ضعف
، إلاّ أن أكثر ألفاظه قد روي بأسانيد أخر متفرقة.
[١٨] ـ عن
الصفحه ٢٢ : : « بين الملحمة وفتح القسطنطينية سنين ، ويخرج
الدجال في السابعة » (١).
[٢٤] ـ عن أبي
ثعلبة قال : والله
الصفحه ٤٢ :
باب في
خروج دابة الأرض
[٥٢] ـ عن طلحة بن
عمرو ، عن عبد الله بن عبيد بن عمير الليثي ، عن أبي
الصفحه ٤٩ : ( ١ / ١٩٢ ـ ١٩٤ ).
(١)
أخرجه الترمذي في جامعه كتاب تفسير القرآن : باب تفسير سورة الزّمر. وقال : هذا
حديث
الصفحه ٥٠ : ، فقال المسلم : والذي اصطفى محمدا على العالمين
في قسم يقسم به ، وقال اليهودي : والذي اصطفى موسى على
الصفحه ٥٧ : ،
حدّثنا آدم بن أبي إياس ، حدّثنا ورقاء ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قوله : (
يَوْمَ تَرْجُفُ
الصفحه ٦٦ : ، عن ابن عباس
رضي الله عنهما في قوله تعالى : (
احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْواجَهُمْ ) (٣) قال
الصفحه ٧٤ : ، حدّثنا آدم بن أبي إياس ، أنا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله : (
لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ
الصفحه ٧٦ : ، حدّثنا آدم بن أبي إياس ، أنا ورقاء ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في
قوله : ( مُهْطِعِينَ ) يعني مديمي
الصفحه ٨٥ : ليس المراد من قوله اكسوا أنه كان عاريا ، بل هو كما قال الحافظ ابن حجر في
الفتح ( ١١ / ٣٢٣ ) أن النبي
الصفحه ١١٧ : أعلم.
وأما ما قيل في
رواية أنس من أن أعلى الجسر نحو جهنم ، ففيه بيان أن أسفله نحو طرف الأرض ، وذلك
الصفحه ١٣١ :
باب ما
جاء في الشفاعة
[٢٠٧] ـ أخبرنا
أبو عبد الله الحافظ ، حدّثنا أبو العباس [ بن يعقوب
الصفحه ١٤٧ : : كنت قد شغفني رأي من رأي الخوارج (١) ، وكنت رجلا شابا
، فخرجنا في عصابة ذوي عدد نريد الحج ثم نخرج على
الصفحه ١٦٢ :
بما كانت تعبد
وبقيتم ، فلا يكلمه يومئذ إلا نبيّا فيقول : فارقنا الناس في الدنيا ، ونحن كنا
إلى
الصفحه ١٧٠ : في الرجل والرجلين والثلاثة يوم القيامة » (١).
[٢٦١] ـ عن سفيان
الثوري ، عن خالد الحذاء ، عن عبد