الصفحه ٨٥ : لينجبر بنفاسة الكسوة ، فيكون كأنه كسي مع إبراهيم عليهماالسلام.
والحديث
أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب
الصفحه ٩٠ : فضيل بن عمرو ، عن الشعبي ، عن أنس بن مالك قال :
كنّا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فضحك وقال : « هل
الصفحه ٩٥ : تَخْتَصِمُونَ ) (٣) قلت : يا رسول الله أيكرر علينا ما يكون بيننا في الدنيا
مع خواصّ الذنوب؟ قال : « نعم ليكررنّ
الصفحه ١٠١ : بن أبي مالك أبو
هاشم الهمداني الدمشقي ضعّفه أحمد وابن معين وأبو داود والنسائي وأبو زرعة وابن
الجارود
الصفحه ١٠٧ : حديث الإيمان ، فالإيمان به كالإيمان بالبعث وبالجنة وبالنار وسائر ما
ذكر معه.
ـ وقال البيهقي :
في
الصفحه ١٠٨ : فِي سَقَرَ قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ وَلَمْ نَكُ
نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ
الصفحه ١١٥ : هذه البطاقة مع هذه السجلات ، فيقول : إنك لا تظلم ، قال : فتوضع السجلات في
كفّة والبطاقة في كفّة
الصفحه ١١٧ : المنافقون
فالأشبه أنهم يركبون الجسر مع المؤمنين ليمشوا في نورهم ، فيظلم الله عزّ وجل على
المنافقين فيقولون
الصفحه ١٣٢ : الله صلى الله عليه وسلم مع أمته ، فيوافي بهم على كوم على الأمم
كلها ، فيقال : يا فلان اشفع ، فيردّها
الصفحه ١٤٠ : سليم بن عامر يقول
: سمعت عوف بن مالك الأشجعي يقول : نزلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم منزلا
الصفحه ١٤١ : عن أبي يحيى سليم بن عامر عن معدي كرب عن عوف بن مالك قال : خرجنا مع
رسول الله صلى الله عليه وسلم في
الصفحه ١٤٢ : النخعي الكذّاب وحكى عن
يحيى بن معين أنه قال فيه : معروف بوضع الحديث وأورد له هذا الحديث.
[٢٢٥]
البدور
الصفحه ١٥٢ : ء النبي وليس معه مصدّق غير رجل واحد ، وأنا أول شافع وأول مشفع
».
أخرجه مسلم (٢) من أوجه أخر عن
المختار
الصفحه ١٥٥ : عليهالسلام كان مبعوثا إلى أهل الأرض
بعد الطوفان لأنه لم يبق إلا من كان مؤمنا معه وقد كان مرسلا إليهم. وقال
الصفحه ١٦٠ : .
(٤)
أخرجه البخاري في صحيحه كتاب التوحيد : باب كلام الرب عزّ وجل يوم القيامة مع
الأنبياء وغيرهم. من طريق