الصفحه ٢٣٥ : : ( وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ ) ـ.
[ عثمان بن عفان ] ص / ٧٤.
سألت ـ في قوله
عزّ
الصفحه ٢٣٩ : ءَ اللهُ ) ـ.
[ سعيد بن جبير ] ص / ٥١.
هما الرجلان
يعملان العمل يدخلان به الجنّة والنار ، الفاجر مع
الصفحه ٢٥٣ : ).
الآية
(٦٠) ص / ٣٤٠.
ـ سورة الصافات (٣٧) ـ
(بِكَأْسٍ
مِنْ مَعِينٍ).
الآية
(٤٥
الصفحه ١٦ : بعد ما صار الخبر عيانا تكلف.
وقد روينا مع ما
ورد في الأعلام العظام في كتاب البعث والنشور فأغنى عن
الصفحه ١٩ : أشراط الساعة هلاك العرب » (٢).
[١٩] ـ عن موسى
الجهني ، عن زاذان قال : كنّا مع عابس الغفاري فقال عابس
الصفحه ٢٩ : مولود على تأخر البلاغ ، وإن كان مولده كان سابقا على ذلك بمدة بحيث
يأتلف مع حديث ابن عمر الصحيح.
[٣٣
الصفحه ٣١ : وسلم مع أنه ادعى بحضرته النبوّة ،
فالجواب من وجهين ( ذكرهما البيهقي ) وغيره ( أحدهما أنه كان غير بالغ
الصفحه ٣٢ :
قال : كنّا مع
رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فمررنا بصبيان فيهم ابن صياد ففرّ الصبيان وجلس
ابن
الصفحه ٣٣ : ، ومعي قضيبان ، فإذا رآني
ذاب كما يذوب الرصاص ، فيهلكه الله إذا رآني ، حتى إن الحجر والشجر يقول : يا مسلم
الصفحه ٤٣ :
وسلم قال : « تخرج دابّة الأرض ومعها عصا موسى ، وخاتم سليمان ، فتجلو وجه المؤمن
بالخاتم ، وتخطم أنف
الصفحه ٤٧ : آخر ، وإنما يليني القيامة ، وهي مع ذلك دانية لأن
أشراطها متتابعة بيني وبينها غير أن ما بين أوّل
الصفحه ٥٢ : الرضى.
وقال : وأما
المتقدمون من أصحابنا لم يشتغلوا بتفسير الضحك مع اعتقادهم أن الله ليس بذي جوارح
الصفحه ٥٥ : كسائر ملائكة الله ( أي لزيادة عذاب أهل النار مع
تعذيب الملائكة لهم ) الذين يعذّبون أهلها ، ألا ترى قوله
الصفحه ٦٨ : طريق يحيى بن معين عن ابن
أبي مريم.
قال القرطبي
في التذكرة ص ـ ٢٥٥ بعد ذكر حديث عائشة وابن عباس في
الصفحه ٧٣ :
الكفّار أعيا من بعض ، فأولئك يسحبون على وجوههم ومن دونهم يمشون ويسعون مع من شاء
الله من الفسّاق وقت حشرهم