الصفحه ٢٨١ : .
الآية (٦٤) : في
قوله : ( مُدْهامَّتانِ ) قال : خضراوان من
الري ، ويقال : ملتفتان.
[ ابن عباس ] ص / ١٨٩
الصفحه ٢٨٢ : أخضر كرانيفها ذهب أحمر
وسعفها كسوة لأهل الجنّة منها مقطعاتهم وحللهم.
[ ابن عباس ] ص / ١٩٠.
الآية
الصفحه ٣٣٦ :
عذبت في هرّة لها ربطتها لم تطعمها ولم تسقها. قال أبو
هريرة : سمعته منه ـ يعني النبيّ صلى
الصفحه ٣٣٩ :
من أصلها إلى فروعها ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَنَخْلٍ
طَلْعُها هَضِيمٌ ) ـ.
[ مسروق
الصفحه ٣٤١ : وسلم في الجنّة شاطئاه
درّ مجوّف عليه من الآنية عدد النجوم ـ سئلت عن الكوثر ـ.
[ عائشة ] ص / ١١٤
الصفحه ٣٧ :
باب طلوع
الشمس من مغربها وإغلاق باب التوبة
[٤٤] ـ أخبرنا أبو
الحسن محمد بن الحسين بن داود العلوي
الصفحه ٤٥ :
[٥٨] ـ عن أبي
هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « تخرج دابّة الأرض من جياد ، فيبلغ
الصفحه ٦٧ : ). وصحّحه على شرط الشيخين ، قال الذهبي
: سمعه منه ثابت بن يزيد ووافقه.
وأخرجه
الترمذي في جامعه كتاب تفسير
الصفحه ٩٧ : عليك إلا قليل حتى تخرج المرأة من الحيرة إلى مكة
بغير خفير ، ولا تقوم الساعة حتى يطوف أحدكم بصدقته فلا
الصفحه ١٣٤ : بهذه السياقة إنما أخرج مسلم
حديث أبي مالك الأشجعي عن ربعي بن حراش عن حذيفة : « ليخرجنّ من النار » فقط
الصفحه ١٥٦ : من ذنبه وما تأخّر ، فيأتوني
فأنطلق فأستأذن على ربي عزّ وجل فيؤذن لي عليه (٣) ، فإذا رأيت ربي وقعت
الصفحه ١٦٦ : أمثاله ».
أخرجاه في الصحيح (٤) من حديث أبي
اليمان.
[٢٥٤] ـ أخبرنا
أبو الفتح هلال بن محمد بن جعفر
الصفحه ١٨٢ : ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضاعِفْها
وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً ).
الآية (٤٠) ص / ١٦٣
الصفحه ١٨٨ : تَعُدُّونَ ).
الآية (٥) ص / ٧٩.
(
كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعِيدُوا فِيها ).
الآية (٢٠
الصفحه ١٩٦ : ـ
(
فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسِيراً
وَيَنْقَلِبُ إِلى أَهْلِهِ