الصفحه ٦٣ :
ثم يؤمر بحشر
الناس إلى موقف العرض والحساب وهو الساهرة فقال الله عزّ وجل : (
فَإِنَّما هِيَ
الصفحه ٧٢ : ، والذين هم أتباع يمشون على أقدامهم ، فإذا سيقوا من موقف الحساب إلى جهنم
سحبوا على وجوههم قال الله عزّ وجل
الصفحه ١٨٦ :
(
لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ ).
الآية (٦٩) ص / ٧٤.
(
أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ
الصفحه ١١ : غير آية من كتابه على إحياء الموتى ، بالأرض تكون حيّة تنبت وتنمي
وتثمر ثم تموت فتصير إلى أن لا تنبت
الصفحه ٣١٦ :
ـ ه ـ
هل تدرون أول من يدخل الجنّة من خلق الله عزّ وجلّ ـ أوّل
من يدخل الجنّة
الصفحه ٣٢٢ :
التوابيت في توابيت من نار ثم جعلت تلك التوابيت في
توابيت من نار ثم قذفوا أسفل الجحيم
الصفحه ١٠٩ : لا تحسب بشيء منها مع الكفر.
قال الله عزّ وجل
: ( وَقَدِمْنا إِلى ما
عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ
الصفحه ١٣٦ : بن سعد ،
وعلي بن الحسين هو أفضل وأتقى من أن يروه عنه رجل لا يعتمده فينسبه إلى العلم
ويطلق القول فيه
الصفحه ٣٤٢ : الجنّة أو إلى النار.
[ معاذ بن جبل ] ص / ٣٢٢.
يا جرير تواضع لله فإنّه من تواضع لله في
الصفحه ٣٢٤ : .
إن أهل الجنّة يقولون انطلقوا بنا إلى السوق قال فيأتون
جبالا أو كثبانا من مسك.
[ أنس ] ص / ٢٢٦
الصفحه ٨ : فيعرج بها حتى ينتهي بها إلى السماء ، فيستفتح لها
فيقال : من هذا؟ فيقال : فلان ابن فلان ، فيقال : مرحبا
الصفحه ٢٨ : فيقتله ،
ويخرج يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون فيبعث الله عليهم دابّة مثل النغف ، فيلج
في أسماعهم
الصفحه ١١٦ : كذلك لم يحتج الصائر إليها إلى الجسر.
قوله في الصراط :
إنه أدقّ من الشعرة معناه أن أمر الصراط والجواز
الصفحه ٦ : فهرسا شاملا.
وأخيرا أشير أن
السقط المحتمل من هذه النسخة إنما هو من أوّل الكتاب إلى كتاب الشفاعة وما
الصفحه ٢٩٧ : ] ص / ٢٣٩.
أبرد ـ أبرد ـ أبرد ـ أبرد بالصلاة فإن شدّة الحرّ من فيح
جهنم.
[ أبو ذرّ ] ص / ١٣٧