الصفحه ٢٩٨ : .
إذا كان يوم القيامة دفع إلى كل مؤمن رجل من أهل الملل
فقيل له : هذا فداؤك من النار.
[ أبو موسى
الصفحه ١٥٩ : شعيرة من إيمان فأخرجه منها ، فأنطلق فأفعل
، ثم أرجع إلى ربي (٢) فأحمده بتلك المحامد ، ثم أخرّ له
الصفحه ٣٣ : ، ثم يرجع الناس إليّ فيشكونهم ،
فأدعو الله عليهم ، فيهلكهم ويميتهم ، حتى تجوى الأرض من نتن ريحهم
الصفحه ٣١٤ :
ما من عبد قال لا إله إلاّ الله ثم مات على ذلك إلاّ دخل
الجنّة.
[ أبو ذرّ ] ص / ٧٠
الصفحه ٢٦ : أخرجت عبادا من عبادي لا يدان لك بقتالهم (٥) ، فحرّز (٦) عبادي إلى الطور
، فيبعث الله يأجوج ومأجوج كما
الصفحه ١٦٠ : فأفعل. هذا حديث أنس الذي أنبأنا به.
فخرجنا من عنده ،
فلما كنا بظهر الجبّان قلنا : لو ملنا إلى الحسن
الصفحه ٣١٢ : .
[ أبو سعيد الخدري ] ص / ٢٩٠.
لو أن رصاصة من هذه مثل هذه وأشار إلى مثل الجمجمة أرسلت
من السما
الصفحه ١٥٥ : ، فيقولون لو استشفعنا
إلى ربنا حتى يريحنا من مكاننا هذا فيأتون آدم عليهالسلام فيقولون : يا آدم أنت أبو
الصفحه ٣١٥ : رغم أنف أبي
الدرداء.
[ أبو الدرداء ] ص / ٧٠.
من مات وهو يعلم أن لا إله إلاّ الله دخل
الصفحه ٣٠١ : .
[ أبو هريرة ] ص / ١٧٩.
إن حوضي أبعد من أيلة إلى عدن.
[ أبو هريرة ] ص / ١٢٣.
إن
الصفحه ١٦٣ : : إنما هو : ـ مكردس في نار
جهنم ـ. والذي نفس محمد بيده ما أحدكم بأشد مناشدة في الحق يراه مضيئا له من
الصفحه ٧١ :
ركبانا ، وفي قوله
: ( وَنَسُوقُ
الْمُجْرِمِينَ إِلى جَهَنَّمَ وِرْداً ) قال : عطاشا (١).
[١٠٧
الصفحه ١٣ : إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعظم حائل (١) ففتّه بيده فقال
: يا محمد أيحيي الله هذا بعد ما أرمّ
الصفحه ٧٧ : به العين.
قال : « فيكون
الناس على قدر اعمالهم في العرق ، فمنهم من يكون إلى كعبيه ، ومنهم من يكون
الصفحه ٨٠ : عن عكرمة (
فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ) قال : الدنيا من
أولها إلى آخرها خمسون