الصفحه ١٧٨ : الله عليه وسلم يقول
: « حوضي ما بين أيلة إلى مكة أباريقه كنجوم السماء ، أو كعدد نجوم السماء له
ميزابان
الصفحه ١١٧ :
، لأن الإلقاء في الشيء أكثر ما يستعمل في الطّرح من علوّ إلى أسفل ، والله أعلم
بكيفية ذلك.
وأما
الصفحه ٢٢ :
قال الشيخ :
الأشراط منها صغار وقد مضى أكثرها ، ومنها كبار ستأتي (١).
[٢٣] ـ عن بقية ،
عن بحير بن
الصفحه ١١٦ : على الصراط ، يكون في نفاذ حدّ السيف ومضيّه إسراعا منهم
إلى طاعته وامتثاله ، ولا يكون له مردّ ، كما أن
الصفحه ٢٠٦ : سَنَةٍ ) قال : الدنيا من
أولها إلى آخرها خمسون ألف سنة ، لا يدري أحد كم مضى ولا كم بقي.
[ عكرمة
الصفحه ٢٣٤ : وبعث حين سقطت الشمس قبل أن تغرب وإن أوّل ما خلق الله منه عيناه فجعل ينظر
إلى عظمة كيف يرجع إلى مكانه
الصفحه ٨٠ : عن عكرمة (
فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ) قال : الدنيا من
أولها إلى آخرها خمسون
الصفحه ١٦٢ : لهم هذا الملك : أنا ربّكم ،
رأوا عليه من علامات المخلوق ما ينكرونه ويعلمون أنه ليس ربهم ، ويستعيذون
الصفحه ٨٩ : لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ
وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً )
مختصرا من طريق جرير وأبي أسامة
الصفحه ١٢ : فلقهما الله تعالى وأخرج
منهما ما يشاهد من النخل والزرع حيّا ينشأ وينمو إلى أن يبلغ غايته ، ويدخل في هذا
الصفحه ١٥٠ : إمام من
الأئمة عن شيخين ، فمرة يحدّث به عن هذا ، ومرة عن ذاك. وقد حدّثني أبو الحسين علي
بن محمد بن عمر
الصفحه ٢٩٧ : .
آخر من يدخل الجنّة رجل يمشي على الصّراط فهو يمشي مرّة
ويكبو مرة.
[ ابن مسعود ] ص / ١٠١
الصفحه ١٤٥ :
حراش ، عن حذيفة
بن اليمان عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « يخرج قوم من النار بعد ما محشتهم
يقال
الصفحه ١٢٠ : رءوسهم ، فيعطون نورهم على قدر أعمالهم ، قال : فمنهم من يعطى
نوره على إبهام قدمه يضيء مرة وينطفئ مرة
الصفحه ٢٨ : ومناخرهم ، فيموتون ، فتنتن الأرض منهم ، فتجأر الأرض إلى الله فيرسل
ماء فيطهر الأرض منهم ، ويبعث الله ريحا