الصفحه ٣٣٧ : .
لو أن فطرة من زقوم جهنم أنزلت إلى الدّنيا لأفسدت على
الناس معايشهم.
[ ابن عبّاس ] ص / ٣٠٢
الصفحه ٣٣٤ : علينا رجل من أصحاب النبيّ صلى الله عليه وسلم دمشق
فرأى ما فيه الناس ـ يعني من الدنيا ـ فقال : وما يغني
الصفحه ١٥٦ : الجنة حتى أرجع فأقول : يا رب ما بقي في النار إلا من حبسه القرآن » ـ أي
وجب عليه الخلود ـ.
رواه البخاري
الصفحه ٨٥ : الذين ألقوه في النار جرّدوه ونزعوا عنه ثيابه على أعين الناس كما يفعل بمن
يراد قتله ، وكان ما أصابه من
الصفحه ١٣٦ : بن سعد ،
وعلي بن الحسين هو أفضل وأتقى من أن يروه عنه رجل لا يعتمده فينسبه إلى العلم
ويطلق القول فيه
الصفحه ٢٩ : حوصرت سنة
ثمان من الهجرة ، وفي حديث ابن عمر الّذي في الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم لما
توجه إلى النخل
الصفحه ٣٢٢ : الزناد مولى قريش وقد ذكرا أصحاب الأعراف ذكرا ليس كما ذكرا قال :
فقلت لهما : إن شئتما أنبأتكما ما ذكر من
الصفحه ٦٢ : حشر
الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بيّن لهم من الأرض ، فيقومون ما
شاء الله تعالى ، فإذا
الصفحه ١٢٤ : جاء بحق يومئذ جاز ، ويعطون النور يومئذ على قدر أعمالهم ،
فمنهم من يمضي عليه كلمح البرق ، ومنهم من
الصفحه ١٤٧ : : كنت قد شغفني رأي من رأي الخوارج (١) ، وكنت رجلا شابا
، فخرجنا في عصابة ذوي عدد نريد الحج ثم نخرج على
الصفحه ٧٣ : إلى الموقف ، وأما الظهر فلعلّ المراد به ما يحييه الله
بعد الموت من الدوابّ فيركبها الأبرار ومن شا
الصفحه ٢٩٩ : الجمجمة ثم يخلص إلى
جوفه فيسلت ما في جوفه حتى يمرق من قدميه وهو الصهر ثم يعاد كما كان ـ في قوله
عزّ وجلّ
الصفحه ٢٠ : يبعثون إلى أهل البصرة : إما أن تخلوا لنا أرضكم ، وإما أن نسير
إليكم ، فيتفرقون على ثلاث
الصفحه ٢٧ :
الفخذ (١٥) ، والشاة من
الغنم تكفي البيت ، فبينما هم على ذلك إذ بعث الله ريحا طيبة تحت آباطهم فتقبض
الصفحه ٦٥ :
من يعرب عن أحدكم
فخذه ، وتلا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم (
وَما كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ