الصفحه ٦٦ : ، عن ابن عباس
رضي الله عنهما في قوله تعالى : (
احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْواجَهُمْ ) (٣) قال
الصفحه ٧٤ : ، حدّثنا آدم بن أبي إياس ، أنا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله : (
لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ
الصفحه ٧٦ : ، حدّثنا آدم بن أبي إياس ، أنا ورقاء ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في
قوله : ( مُهْطِعِينَ ) يعني مديمي
الصفحه ٨٥ : ليس المراد من قوله اكسوا أنه كان عاريا ، بل هو كما قال الحافظ ابن حجر في
الفتح ( ١١ / ٣٢٣ ) أن النبي
الصفحه ١١٧ : أعلم.
وأما ما قيل في
رواية أنس من أن أعلى الجسر نحو جهنم ، ففيه بيان أن أسفله نحو طرف الأرض ، وذلك
الصفحه ١٣١ :
باب ما
جاء في الشفاعة
[٢٠٧] ـ أخبرنا
أبو عبد الله الحافظ ، حدّثنا أبو العباس [ بن يعقوب
الصفحه ١٦٢ :
بما كانت تعبد
وبقيتم ، فلا يكلمه يومئذ إلا نبيّا فيقول : فارقنا الناس في الدنيا ، ونحن كنا
إلى
الصفحه ١٧٠ : في الرجل والرجلين والثلاثة يوم القيامة » (١).
[٢٦١] ـ عن سفيان
الثوري ، عن خالد الحذاء ، عن عبد
الصفحه ٢٣٨ :
متخرقة لا تعي
شيئا ـ في قوله عزّ وجلّ : ( وَأَفْئِدَتُهُمْ هَواءٌ ) ـ.
[ مرة بن شراحيل ] ص / ٧٦
الصفحه ٢٧٤ :
ما ورد في
تفسير سورة الروم
الآية (١٥) : (
فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ ) قال : السماع في الجنة
الصفحه ٣٣٧ :
لا يستبون ـ في قوله عزّ وجلّ : ( لا يَسْمَعُونَ
فِيها لَغْواً ) ـ.
[ مجاهد
الصفحه ٣٤٢ : الجنّة أو إلى النار.
[ معاذ بن جبل ] ص / ٣٢٢.
يا جرير تواضع لله فإنّه من تواضع لله في
الصفحه ٢١ : عبد الله بن عمرو فقال : عبد
الله بن عمرو أعلم بما يقول ، ثم نودي في الناس أن الصلاة جامعة ، فخطب عمر
الصفحه ٤٠ : : كنّا عند أنس بن مالك وثمّ أبو قلابة ،
__________________
(١)
أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الذكر والدعا
الصفحه ٤٣ : (٣) هاتين ثم مشيت
حتى أدخل الوادي الذي تخرج منه دابة الأرض ، وإنها تخرج وهي آية للناس ، تلقى المؤمن
فتسمه في