الصفحه ٤٤ : (٦).
__________________
(١)
النمل : ٨٢.
(٢)
أخرجه سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر كما في الدرّ.
وأخرجه
الطبري في تفسيره
الصفحه ٦٠ :
[٨٧] ـ قال الشيخ
: قوله : « على الصراط » مجاز ، لكونهم يجاوزونه ، فوافق قوله في حديث ثوبان : «
دون
الصفحه ٧٣ : النهاية ( ٢ / ٤٦٢ ).
(٤)
القتب : للجمل كالإكاف لغيره. انظر النهاية ( ٤ / ١١ ).
(٥)
أخرجه النسائي في
الصفحه ١٠٨ : لم يسألوا عمّا
وافقوا فيه أصل تدينهم من ضروب تعاطيهم ولم يحاسبوا بها لم يعتدّ بها في الوزن
أيضا
الصفحه ١١٠ : إلا توزن ، وهذا بالمؤمن
المخلّط أليق ، لأنه لو تركت له حسنة لم توزن لزاد ذلك في ثقل سيئاته فأوجب ذلك
الصفحه ١١٢ : داود بن المحبّر حدثنا
صالح المري عن ثابت البناني وجعفر بن زيد ومنصور بن زاذان عن أنس كما في كشف
الأستار
الصفحه ١١٦ :
باب ما
جاء في الصراط
قال البيهقي في
شعب الإيمان ( ٢ / ٢٤٥ / ٢٤٧ ).
قال الحليمي رحمهالله : وفي
الصفحه ١٣٠ : سفيان : (
وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ).
قال البيهقي رحمهالله وهو مخرج في
الصحيح ، وفي رواية مالك
الصفحه ١٣٣ : شهر فيقذف الله الرعب في قلوبهم ، وكان النبي يبعث إلى خاصة قومه ، وبعثت
أنا إلى الجن والإنس ، وكانت
الصفحه ١٤٩ :
فما ذا يبقى منّا؟ قال : إن أمتي في الأمم كالشعرة البيضاء في الثور الأسود » (١).
[٢٣٩] ـ عن ضرار
بن
الصفحه ١٥٦ : الجنة حتى أرجع فأقول : يا رب ما بقي في النار إلا من حبسه القرآن » ـ أي
وجب عليه الخلود ـ.
رواه البخاري
الصفحه ١٦٣ : : إنما هو : ـ مكردس في نار
جهنم ـ. والذي نفس محمد بيده ما أحدكم بأشد مناشدة في الحق يراه مضيئا له من
الصفحه ١٧٢ :
الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من عدّة مضر ، ويشفع الرجل في أهل بيته ، ويشفع على
قدر عمله » (١).
[٢٦٥
الصفحه ١٧٣ :
رسول الله صلى
الله عليه وسلم : ما ذا ردّ إليك ربك في الشفاعة ، فقال : « والذي نفسي بيده لقد
ظننت
الصفحه ٢٧٨ :
الآية (٨٦) : في
قوله : ( وَهُمْ يَعْلَمُونَ
) أي علم الحقّ.
[ مجاهد ] ص / ٥٦.
ما ورد في
تفسير