الصفحه ٣٩ :
بعيد ، فيقول لها : اطلعي من حيث غربت ، فذلك حين (
لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ
الصفحه ١٧٥ : دينار قال : سمعت أنس بن مالك يقول : قال النبي صلى
الله عليه وسلم : « شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي » وتلا
الصفحه ١٣٨ : (٢) من وجهين آخرين
عن الزهري.
[٢١٨] ـ أخبرنا
أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو ، قالا : حدثنا
الصفحه ١٠٧ :
باب ما
جاء في وزن الأعمال
قال البيهقي في
شعب الإيمان ( ٢ / ٥٥ ).
فصل
ـ وإذا انقضى
الحساب
الصفحه ١٣٧ : القيامة
، فهي نائلة من مات منهم إن شاء الله تعالى لا يشرك بالله شيئا ».
رواه مسلم (٢) عن أبي كريب
وغيره
الصفحه ١٦٥ : ء الحياة ، فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل ، ثم يفرغ الله من
القضاء بين العباد (٢) ، ويبقى رجل بين
الصفحه ٣٤ :
قال : جميع الناس
من كل مكان كانوا جاءوا منه يوم القيامة ، فهو حدب (١).
[٤٠] ـ عن أبي
إسحاق ، عن
الصفحه ١٧٣ : أنك أول من يسألني عن ذلك لما رأيت من حرصك على العلم ، والذي نفسي بيده لما
يهمّني من انقصافهم على باب
الصفحه ٢٠ : ، عن قتادة ، عن ابن بريدة ، عن سليمان بن الربيع العدوي قال :
خرجت من البصرة في رجال نسّاك ، فقدمنا مكة
الصفحه ٦٨ : الميت عند
الموت ، من طريق الحسن ابن علي عن ابن أبي مريم.
وأخرجه ابن
حبّان في صحيحه كتاب إخباره صلى
الصفحه ٧٣ :
الكفّار أعيا من بعض ، فأولئك يسحبون على وجوههم ومن دونهم يمشون ويسعون مع من شاء
الله من الفسّاق وقت حشرهم
الصفحه ١٧٠ : الله بن شقيق العقيلي قال : جلست إلى نفر من
أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فيهم عبد الله بن أبي الجدعا
الصفحه ١٧٦ : من أمتي » (١).
[٢٧٦] ـ أخبرنا
أبو الحسن محمد بن الحسين بن داود العلوي ، أنبأ محمد بن حمدويه بن سهل
الصفحه ٧٩ : طول هذا اليوم؟
فقال : « والذي نفسي بيده إنه ليخفّف على المؤمن حتى يكون أهون عليه من الصلاة
المكتوبة
الصفحه ٩٣ :
نجيح ، عن مجاهد (
وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ ) (١) قال : تجعل شماله
وراء ظهره