الصفحه ١٦٤ :
والذي نفسي بيده
كما تنبت الحبة في حميل السيل ، ألم تروها وما يليها في الظل أصيفر ، وما يليها من
الصفحه ٩٨ : ووثقه ابن حبّان ، وبقية رجاله رجال
الصحيح.
وأخرجه أحمد
في الزهد ( ٢ / ١١١ ). من طريق أبي عوانة.
ومن
الصفحه ١٥٤ : الزوائد ( ٨ / ٢٥٤ ) قال الهيثمي : رواه أبو يعلى والطبراني
وفيه عمرو بن عثمان الكلابي وثّقه ابن حبّان على
الصفحه ٨٤ : القرطبي : إن الشمس لا يضرّ حرّها مؤمنا كامل الإيمان أو من
الصفحه ٤٩ : حسن ، وأخرجه في كتاب صفة القيامة والرقائق والورع من طريق آخر وحسّنه أيضا.
وأخرجه ابن
حبّان في صحيحه
الصفحه ١٠٨ : بالإيمان وبالبعث وبإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وأنهم مسئولون
عنها مخاطبون بها مجزون على ما أخلّوا به منها
الصفحه ٣٥ :
نَفْساً إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ ) (٣) فيذهب الناس
فيتصدقون بالذهب الأحمر فلا يؤخذ ويقال
الصفحه ١٠١ : والساجي والعقيلي والدارقطني وغيرهم ووثقه أحمد بن صالح المصري وأبو زرعة
الدمشقي وقال ابن حبّان : هو من فقها
الصفحه ١١٥ : .
وأخرجه ابن
حبّان في صحيحه من طريق عبد الوارث بن عبيد الله عن ابن المبارك. انظر الموارد ص ـ
٦٢٥.
وأخرجه
الصفحه ١٧٤ :
ثابت ، عن أنس قال
: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « شفاعتى لأهل الكبائر من أمتي » (١).
قال
الصفحه ٨٣ :
مؤمن ولا مؤمنة. العموم في المؤمنين وليس كذلك ، وإنما المراد لا يضرّ حرّها مؤمنا
كامل الإيمان ، أو من
الصفحه ٩٢ : عرضات ، فأما عرضتان فجدال ومعاذير ، وأما العرضة الثالثة فتطاير
الصحف بالأيمان والشمائل (٣).
[١٥٠
الصفحه ١٥٣ :
( ٢ / ١١١ ـ ١٤٤ ).
(١)
أخرجه ابن حبّان في صحيحه من طريق أبي يعلى ( ٨ / ١٣٧ ) كتاب التاريخ باب الحوض
الصفحه ٣٢ : مريم فيؤمّهم ، فإذا رفع رأسه من الركعة قال : سمع
الله لمن حمده ، قتل الله الدجّال وأظهر المؤمنين
الصفحه ١٢ : الْحَبِّ وَالنَّوى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ ) وذلك أن الحبّ
إذا جفّ ويبس بعد انتهاء نمائه وقع