الصفحه ١٠٥ : حسابه ، وأما الكافر والمنافق فيقول الأشهاد : هؤلاء الذين كذبوا على
ربهم ألا لعنة الله على الظالمين
الصفحه ١٠٨ :
وهذا الوعيد
بالإطلاق لا يكون إلا للكفّار ، فإذا جمع بينه بين قوله : (
وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ
الصفحه ١١٣ : نعرفه إلا من هذا الوجه.
وأخرجه أحمد
في مسنده ( ٣ / ١٧٨ ) من طريق يونس بن محمد عن حرب بن ميمون
الصفحه ١١٦ : عليه أدق من الشعرة ، أي يكون
يسره وعسره على قدر الطاعات والمعاصي ، ولا يعلم حدود ذلك إلا الله عزّ وجل
الصفحه ١٢٢ : النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعى ) (٣)
قال : ليس أحد من
الموحّدين إلا يعطى نورا يوم
الصفحه ١٢٣ : مِنْكُمْ إِلاَّ وارِدُها ) (١) قال : الصراط على جهنم مثل حدّ السيف ، فتمرّ الطبقة
الأولى كالبرق ، والثانية
الصفحه ١٢٥ : : « الورود الدخول ،
لا يبقى برّ ولا فاجر إلا دخلها ، فتكون على المؤمن بردا وسلاما كما كانت على
إبراهيم ، حتى
الصفحه ١٢٩ :
البيهقي في شعب الإيمان أحاديث عدة في الصراط والورود شأنها أن تكون في كتاب البعث
، إلا أني لم أجد من عزاها
الصفحه ١٣٤ : إلا عبد الله بن المختار ، وموقوف أصح. أخرجه مرفوعا من طريق عبد
الله بن المختار ابن أبي عاصم في السنّة
الصفحه ١٣٥ : ثناؤه
، ولا يكون فيها لأحد إلا موضع قدمه ، فأكون أول من يدعى ، فأجد جبريل عليهالسلام قائما عن يمين
الصفحه ١٣٩ : ( ٤ / ٤٣٤ ) : وإسناده جيد ، إلا أن فيه انقطاعا.
[٢٢١]
شعب الإيمان ( ٢ / ١١١ ـ ١٤٤ ).
الصفحه ١٤٨ : فينبتون فيه
كما تنبت الحبة في حميل السيل » (٢). فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « ألا ترونها تنبت
صفرا
الصفحه ١٥٥ : عليهالسلام كان مبعوثا إلى أهل الأرض
بعد الطوفان لأنه لم يبق إلا من كان مؤمنا معه وقد كان مرسلا إليهم. وقال
الصفحه ١٥٦ : الجنة حتى أرجع فأقول : يا رب ما بقي في النار إلا من حبسه القرآن » ـ أي
وجب عليه الخلود ـ.
رواه البخاري
الصفحه ١٦٦ : قال : « لك ذلك وعشرة أمثاله
». قال أبو هريرة : لم أحفظ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا قوله : « لك