الصفحه ٤٢ : حرمة
وأكرمها المسجد الحرام ، لم يرعهم إلا وهي ترغو بين الركن والمقام ، وتنفض عن
رأسها التراب فانفضّ
الصفحه ٤٧ : : ( لا تَأْتِيكُمْ
إِلاَّ بَغْتَةً ) ، وكذلك قوله : (
وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً
الصفحه ٤٩ : عن عطيّة عن أبي سعيد وقال :
غريب من حديث الثوري عن عمرو ، لم نكتبه إلاّ من حديث الفريابي ، ورواه ابن
الصفحه ٥٢ : قوله تعالى : ( وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شا
الصفحه ٥٣ : والفزع ( إِلاَّ مَنْ شاءَ
اللهُ ) فاستثنى جبريل وإسرافيل وميكائيل وملك الموت ، ثم يأمر ملك
الموت أن يقبض
الصفحه ٥٤ : :
حدّثنا أبو كريب فذكره ، وقال : هذا حديث حسن غريب لا نعرفه من حديث ابن عباس إلا
من هذا الوجه. وأخرجه في
الصفحه ٥٦ : نارا (٢).
__________________
وأن كلّ من عبد من دون الله إلا من سبقت له الحسنى يكون في
النار ، فكانا
الصفحه ٦١ : سَيِّئاتِهِمْ حَسَناتٍ ) ، ألا ترى أنه تعالى قد أزال السيئات وجعل مكانها الحسنات.
وأما ما شرط أحمد
بن يحيى وهو
الصفحه ٦٢ : الأشقياء ، قال
الله تعالى في المطففين : (
أَلا يَظُنُّ أُولئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ لِيَوْمٍ عَظِيمٍ
الصفحه ٦٣ : ، واختلفت الأخبار عنهم لاختلاف مواقفهم وأحوالهم.
والأخبار تدلّ على
أن العطش يعمّ الناس في ذلك اليوم ، إلا
الصفحه ٧٠ : إسحاق
مرفوعا. وقال : لم يرفعه عن ابن فضيل إلا عباد ـ وهو عباد بن يعقوب الرواجني ـ.
وأخرجه ابن
أبي شيبة
الصفحه ٧٢ : : ( يَتَخافَتُونَ بَيْنَهُمْ
إِنْ لَبِثْتُمْ إِلاَّ عَشْراً ).
وسائر ما
أخبر الله عزّ وجل عنهم وأقوالهم ونظرهم
الصفحه ١٠٠ : يزيد المدائني عن عمرو بن عمير الأنصاري أن النبي صلى الله عليه وسلم
غبر أصحابه ثلاثا لا يرونه إلا في
الصفحه ١٠١ : يسأل وعنده ، والمستقرض لا يستقرض إلا من حاجة » (١).
[١٦٨] ـ أخبرنا
أبو بكر أحمد بن الحسن القاضي
الصفحه ١٠٣ : لأمّته بالمغفرة والرحمة
فأكثر الدعاء ، فأوحى الله إليه : إني قد فعلت إلا ظلم بعضهم بعضا ، وأما ذنوبهم