الصفحه ٣٤٣ : ء ] ص / ٢٢٠.
يعني سوى الموتة الأولى ـ في قوله عزّ وجلّ : ( لا يَذُوقُونَ
فِيهَا الْمَوْتَ إِلاَّ
الصفحه ١٩ :
والهمّازون » (١).
هذا إسناد فيه ضعف
، إلاّ أن أكثر ألفاظه قد روي بأسانيد أخر متفرقة.
[١٨] ـ عن
الصفحه ٢٥ : أهون على الله من ذلك » ، وأنه لا يقدر على قتل أحد إلا ذلك
الرجل ثم يعجز عنه ، وأنه يضمحل أمره بعد ذلك
الصفحه ٢٩ : . وقال : هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث حمّاد بن سلمة.
وأخرجه أحمد
في مسنده ( ٥ / ٤٠ ـ ٤٩ ـ ٥٠
الصفحه ٥٥ : إليه فقال أبو سلمة : حدّثنا
أبو هريرة فذكره وقال : لا يروى عن أبي هريرة إلا من هذا الوجه ، ولم يرو عبد
الصفحه ٧٨ :
[١٢٣] ـ قال الشيخ
أحمد : وهذا لا يحتمل إلا قدر ذلك اليوم بخمسين ألف سنة مما تعدّون والله أعلم ،
ثم
الصفحه ٨٠ : ألف سنة ، لا يدري أحدكم مضى ولا كم بقي ، إلا الله عزّ وجل
(٢).
[١٣٠] ـ قال الشيخ
: قال أبو عبد الله
الصفحه ٨٧ : الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ قَعِيدٌ ما يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ
لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ).
وقال : (
هذا
الصفحه ٩٤ : اللفظ إلا عن أبي ذر ، ولا نعلم أسنده عن ليث إلا حمّاد.
قال القرطبي
في التذكرة ص ـ ٣٣٢ : وروي عن شعبة
الصفحه ٩٩ : يخرج إلا لصلاة
مكتوبة ثم يرجع فلما كان اليوم الرابع خرج إلينا فقلنا : يا رسول الله احتبست عنّا
حتى ظننا
الصفحه ١٠٢ : لا يأتي على صاحب الجنة ساعة إلا وهو يزاد صنفا من النعيم لا
يكون يعرفه ، ولا يأتي على صاحب النار ساعة
الصفحه ١٠٩ : التي جاءوا بها ثقل ولحسناتهم ثقل ، إلا أن
الحسنات تكون بكل حال أثقل ، لأن معها الإيمان وليس مع السيئات
الصفحه ١١٢ : ( ٤ / ١٦٠ ـ ١٦١ ) وقال : لا نعلم رواه عن ثابت إلا صالح ، ولا عن جعفر
أيضا إلا صالح. قال الهيثمي في مجمع
الصفحه ١١٥ :
عليك ، فيخرج له
بطاقة فيها : أشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأن محمدا عبده ورسوله ، فيقول : يا رب
ما
الصفحه ١٢٠ : دخولا يمسّهم منها أذى ، لا أصل الدخول ، ألا تراه احتج بقوله : (
ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا