الصفحه ٩٨ : : « إذا كان يوم القيامة ، أمر الله مناديا
ينادي : ألا إني جعلت نسبا وجعلتم نسبا ، فجعلت أكرمكم أتقاكم
الصفحه ١١٨ : لا محاذية إياه ، فإذا لم يجد المنافقون إلى
باطن السور سبيلا ، فليس إلا أن يقذفوا من أعلى الصراط
الصفحه ١٢١ :
قال مسروق : فما
بلغ عبد الله هذا المكان من الحديث إلا ضحك ، فقال له رجل : يا أبا عبد الرحمن لقد
الصفحه ١٢٦ :
له أبو راشد وهو نافع بن الأزرق فقال له : يا ابن عباس أرأيت قول الله : (
وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ
الصفحه ١٢٨ :
إِلاَّ وارِدُها ) قال : يعني داخلها (١).
[٢٠٣] ـ عن شعبة ،
عن عبد الله بن السائب ، عن رجل سمع ابن عباس
الصفحه ١٣٣ : الأنبياء يعزلون الخمس فتجيء النار فتأكله ، وأمرت
أنا أن أقسمها في فقراء أمتي ، ولم يبق نبي إلا أعطي سؤله
الصفحه ١٦٠ : كره أن يحدّثكم فتتكلوا. قلنا له : حدّثنا. فضحك وقال : خلق
الإنسان من عجل. ما ذكرت لكم هذا إلا وأنا
الصفحه ١٦٢ :
بما كانت تعبد
وبقيتم ، فلا يكلمه يومئذ إلا نبيّا فيقول : فارقنا الناس في الدنيا ، ونحن كنا
إلى
الصفحه ١٦٥ :
يتكلم يومئذ أحد
إلا الرسل ، ودعوى الرسل يومئذ : اللهمّ سلم سلم ، وفي جهنم كلاليب مثل شوك
السعدان
الصفحه ١٩٠ :
(
وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ
مَنْ شاءَ اللهُ
الصفحه ٢٤٠ : ويسمعهم الداعي وينفذهم البصر حفاة عراة كما خلقوا سكوتا لا تكلم نفس
إلاّ بإذنه قال : فينادى يا محمد ـ في
الصفحه ٢٤٨ : إِلاَّ بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ
فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيها
الصفحه ٣١٢ : الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ).
[ ابن مسعود ] ص / ٨٨.
ليس على أهل لا إله إلاّ الله وحشة في
الصفحه ٣٢٣ :
ألا إن سابقنا سابق ومقتصدنا ناج وظالمنا مغفور له ـ في
قوله عزّ وجلّ : (
ثُمَّ
الصفحه ٣٣٧ : ] ص / ٢٣٠.
لا يشفع أحد إلاّ بإذنه.
[ مجاهد ] ص / ٥٦.
لا يموتون ولا يكبرون ـ في