الصفحه ٣٥ : تُنْظِرُونِ ) (١) ( إِنِّي تَوَكَّلْتُ
عَلَى اللهِ رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ ) في الأرض ( إِلاَّ
الصفحه ٥٠ :
وفي علي عليهالسلام يقول الشاعر :
لم تر عين نظرت
مثله
من محتف يمشي
ومن ناعل
الصفحه ٥٣ : حماري
( القابل ) : المقبل عليك ومنه عام قابل.
( السدى ) : ندى
أول الليل والندى ندى آخر الليل
الصفحه ٥٦ :
( الشفقة ) :
الأولى الحذر من جهة المحبّة ، والثانية هي شفق مضاف إلى ضمير البدر ، والشفق هو
الصفحه ٥٧ :
ونحن خير عامر
بن صعصعة
الضاربون الهام
وسط المجمعة
فلا ينكر عليه أحد
من العرب ، ومن
الصفحه ٧٣ : :
( أطنّها ) : أي
قطعها حتّى سمع لها طنين وهو الصوت.
( لم يرم ) : أي :
لم يبرح ، من رام يريم.
قال الشاعر
الصفحه ٩٢ :
يقول :
أبي عقيل
فاعرفوا مكاني
من هاشم وهاشم
إخواني
فقاتل حتّى قتل
الصفحه ٩٨ : بعد علي والحسن عليهماالسلام ثمّ خرج معه من المدينة إلى مكّة ثمّ إلى كربلاء فقتل بها.
وكان فارسا فعقرت
الصفحه ٩٩ :
المقصد الثاني
في بني أسد بن خزيمة ومواليهم
من أنصار
الحسين عليهالسلام
أنس بن الحرث بن
الصفحه ١٠٧ : والنون بين التائين المثنّاتين فوق بمعنى متقدّم عليه.
( أكتادا ) : جمع
كتد وهو : مجتمع الكتفين من
الصفحه ١١٢ : بن دودان بن أسد بن
خزيمة الأسدي الصيداوي. وصيدا بطن من أسد. كان قيس رجلا شريفا في بني الصيدا شجاعا
الصفحه ١١٦ :
، وقطعوهم من أصحابهم ، فلمّا نظر الحسين إلى ذلك ندب إليهم أخاه العبّاس ، فنهد
إليهم وحمل على القوم وحده يضرب
الصفحه ١٢٤ :
برير يزيد ضربة قدّت المغفر وبلغت الدماغ ، فخرّ كأنّما هوى من حالق ، وإنّ سيف
برير لثابت في رأسه
الصفحه ١٢٩ :
ثمّ إنّهم تعطّفوا
عليه من حواليه ، فقتلوه واحتزّوا رأسه ، فرأيت رأسه في أيدي رجال ذوي عدّة ، هذا
الصفحه ١٣١ :
( فَيُسْحِتَكُمْ الله
بِعَذابٍ وَقَدْ خابَ مَنِ افْتَرى ) (١) ، فقال الحسين عليهالسلام : « يا ابن