الصفحه ٢٧ :
بالنعمان فلم يحب الشدّة وتحرّج ، فكتب جماعة من العثمانيّة إلى يزيد فعزله وأعطى
المصرين إلى عبيد الله بن
الصفحه ٢٩ : ابن زياد من البصرة إلى القادسية ، فصلّى بهم الحسين الظهر ، ثمّ خطبهم فقال
: « أيّها الناس إنّي لم آتكم
الصفحه ٤٦ :
( شجا للناظر ) :
الشجا الحزن ، والشجى ما يعترض بالحق (١) من عظم وغيره للإنسان وغيره.
قال الشاعر
الصفحه ٥١ :
قال : « يا أبت ،
إذن لا نبالي نموت محقّين » فقال له : « جزاك الله من ولد خير ما جزى ولدا عن
والده
الصفحه ٥٨ : القيامة » (١).
وروى أبو مخنف
أنّه لما منع الحسين عليهالسلام وأصحابه من الماء وذلك قبل أن يجمع على الحرب
الصفحه ٧١ : : قتله زجر بن
بدر النخعي ، وقيل : بل عقبة الغنوي ، وقيل : بل رجل من همدان ، وقيل : وجد في
ساقية مقتولا لا
الصفحه ٨٢ : . فخرج ومعه عمرو بن عبيد الله بن العبّاس السلمي في
جماعة من قيس حتّى أتوا الدار ، فسمع مسلم حوافر الخيل
الصفحه ١٠٢ :
فقام وقال لعابس
بعد خطبته : رحمك الله لقد قضيت ما في نفسك بواجز من القول وأنا والله الذي لا إله
الصفحه ١١٥ : الكوفة يمتار لأهله طعاما ، فخرج بهم على طريق متنكبة
، وسار سيرا عنيفا من الخوف لأنّهم علموا أنّ الطريق
الصفحه ١٢٣ :
الخبيثون ، قال :
وأنا والله على ذلك من الشاهدين ، فقال : ويحك أفلا تنفعك معرفتك! قال : جعلت فداك
الصفحه ١٢٥ :
أشدّ قراعا
بالسيوف لدى الوغى
ألا كلّ من يحمي
الذمار مقارع
وقد صبروا للطعن
الصفحه ١٢٧ :
من المخلصين بولاء
أمير المؤمنين عليهالسلام وفيهم يقول عليهالسلام يوم صفين : « لو تمّت عدّتهم
الصفحه ١٣٤ :
وقال أبو جعفر
الطبري : وكان من أصحاب علي عليهالسلام ومن المجاهدين بين يديه في حروبه الثلاث ، وهو
الصفحه ١٤١ :
عليّ وأنا أخرجه من داري. فقال ابن زياد : ألم تكن عندك لي يد في فعل أبي زياد
بأبيك وحفظه من معاوية؟ فقال
الصفحه ١٥٠ :
من المسلمين لعظم عليك أن تلقى الله بدمائنا ، فالحمد لله الذي جعل منايانا على
يدي شرار خلقه ، ثمّ قتله