الصفحه ١٦٦ :
وصاحبك عن ساعة ،
قال زهير : أفبالموت تخوّفني!؟ والله للموت معه أحبّ إليّ من الخلد معكم ، قال :
ثمّ
الصفحه ٢٠٦ : هؤلاء النفر الذين جاءوا من أهل الكوفة ليسوا ممّن
أقبل معك وأنا حابسهم أو رادّهم. فقال الحسين
الصفحه ٢٢٠ : تبركا بها فانبعث دم من جبينه فشدّها على حالها
، وعمل على قبريهما صندوقين. فإن صحّت هذه الرواية فيحتمل
الصفحه ١٨ :
أسماء مائة وعشرين من أنصار الإمام الحسين عليهالسلام ، سواء الذين استشهدوا بين يدي الإمام عليهالسلام
الصفحه ٤١ : من قتل عبيد الله بن زياد يومئذ ، ويكنّى بأبي قيس ، وله شرف ، وهو الذي جمع
الناس وخطبهم لنصرة الحسين
الصفحه ٤٢ : ، ويطلق على جانب نهر الفرات
الجنوبي من البصرة إلى هيت (١) ، ويخص بالموضع الذي قتل فيه الحسين عليهالسلام
الصفحه ٥٤ :
وليس لعاتب عندي
عتاب
وكان امرؤ القيس
زوّج ثلاث بناته في المدينة من أمير المؤمنين والحسن
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام بعد قتل أصحابه وجملة من أهل بيته ، قال لاخوته من أمّه : تقدّموا لأحتسبكم
عند الله تعالى ، فإنّه لا
الصفحه ٦٣ :
منحنيا ، وجلس عند رأسه يبكي حتّى فاضت نفسه ، ثمّ حمل على القوم فجعل يضرب فيهم
يمينا وشمالا فيفرّون من بين
الصفحه ٨٥ : ، وإنّ
أحقّ بشرب الخمر منّي من يلغ في دماء المسلمين ولغا ، فيقتل النفس التي حرّم الله
قتلها ، ويقتل النفس
الصفحه ٨٩ :
قال الشاعر :
أقول لها وقد
طارت شعاعا
من الأبطال ويحك
لا تراعي
الصفحه ٩٣ : للحسين عليهالسلام ولم ترضعه أيضا
كما صحّ في الأخبار أنّه لم يرضع من غير ثدي أمّه فاطمة ( صلوات الله
الصفحه ٩٦ : خدّه على خدّه ، فتبسّم وقال : من مثلي وابن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم واضع خدّه على
خدّي ، ثمّ
الصفحه ١٠٦ : منك ، وبكى ثمّ فارقه ، ومكث القاسم
حتّى إذا أدرك لم تكن له همّة إلاّ اتّباع أثر قاتل أبيه ليجد منه
الصفحه ١٠٨ : :
إنّه ممّن كاتب الحسين عليهالسلام من الكوفة ووفى له ، وممّن أخذ البيعة له عند مجيء مسلم بن
عقيل إلى