الصفحه ٣٣ :
وعلى ملائكته
وأنبيائه بأحسن ما يجب ، فلم ير متكلّم قط أبلغ منه لا قبله ولا بعده ، ثمّ قال :
« أمّا
الصفحه ٣٨ :
ما بين لحظ
الجفون والزبر
وقال قلبي بقيا
عليّ فلا
والله ما قد
طبعت من حجر
الصفحه ٤٠ :
وإن كان حجار بن
أبجر كافرا
فما مثل هذا من
كفور بمنكر
فلولا
الصفحه ٤٥ : موجفين
) : أي أجبنا صراخكم مسرعين إليكم السير ، والإيجاف نوع من السير فيه سرعة ،
والاسم منه الوجيف
الصفحه ٦٤ :
لئن ظل منحنيا
فالعدى
بقتلك قد كسروا
منه ظهرا
وألقوا لواه
فلفّ
الصفحه ٦٥ :
الخبر ، فقالت جارة له : إنّه ما زلنا نسمع صياحه حتّى ما يدعنا ننام شيئا من
الليل ، فقمت في شباب الحي إلى
الصفحه ٦٧ : والياء المثنّاة تحت منسوب إلى سنبس بطن من طي.
( ورقاء ) :
بالواو والراء المهملة والقاف والمد ، ويمضى
الصفحه ٧٨ : طالب
عليهم السلام
أمّه أمّ ولد
تسمّى عليّة (١) اشتراها عقيل من الشام.
روى المدائني قال
: قال
الصفحه ٨١ :
قاتله؟ قال : نعم
، فبقى عند هاني ، وأصبح عبيد الله فبعث عينا له من مواليه يتوصل إلى مسلم ، وعاد
الصفحه ١١٠ :
وقد أمكن الله منه
، فقال الحسين عليهالسلام : « لا ترمه فإنّي أكره أن أبدأهم في القتال
الصفحه ١١٣ :
وجعل عليها الحصين ، وكانت صورة الكتاب : « من الحسين بن علي إلى إخوانه من
المؤمنين والمسلمين : سلام
الصفحه ١٣٠ : أسعد
بن شبام بن عبد الله بن أسعد بن حاشد بن همدان الهمداني الشبامي ، وبنو شبام بطن
من همدان.
كان
الصفحه ١٥٧ : سبيل الله ، مأخوذ من قوله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ
الصفحه ١٥٨ :
عاداه وأحبّ من
أحبّه وابغض من أبغضه وأعن من أعانه » (١).
وذكر في أسد
الغابة (٢) ذلك وكرّره في
الصفحه ١٦٤ :
استطعت ، فقال له
زهير : إنّ الله قد زكّاها وهداها فاتّق الله يا عزرة ، فإنّي لك من الناصحين