الصفحه ١٠ : التتبع والتحقيق ، ومن تحقيقاته : تحقيق كتاب ( منية الراغب في إيمان أبي
طالب ) لوالده آية الله الشيخ محمّد
الصفحه ١١ : من أن ألجأ إلى نقل بعض
ما ورد عن أهل بيت العصمة عليهمالسلام في وصفهم والتعريف بمنزلتهم :
إنّهم على
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فأخبرها أنّه قد
فرغ لتوّه من حفر قبور للحسين عليهالسلام وأصحابه.
فقد روى الشيخ
الطوسي قدسسره
الصفحه ٣٤ :
عذت بربي وربّكم
أن ترجمون ، أعوذ بربّي وربّكم من كلّ متكبّر لا يؤمن بيوم الحساب ».
ثم أناخ
الصفحه ٤٩ :
المقصد الأوّل
في آل أبي طالب بن عبد المطلّب ومواليهم
من أنصار
الحسين عليهالسلام
علي بن
الصفحه ٦٠ : ترون؟ فقال عمرو بن
الحجاج : سبحان الله! والله لو كانوا من الديلم ثمّ سألوك هذه المنزلة لكان ينبغي
لك أن
الصفحه ٦١ : قط لا قبله ولا بعده
أبلغ منه منطقا (٣).
وقال أبو جعفر
وابن الأثير : لما نشبت الحرب بين الفريقين
الصفحه ٦٦ :
المقاتلة.
( عبد الله بن
زهير ) : بن سليم الأزدي كان من أصحاب أمير المؤمنين عليهالسلام وله ذكر في الحروب
الصفحه ٦٩ : اثنتين من
الهجرة ، وكان ممّن حرّم على نفسه الخمر في الجاهليّة ، وممّن أراد الاختصاء في
الإسلام فنهاه رسول
الصفحه ٧٦ : بسيفه فقتله (٣).
وفيه يقول سليمان
بن قتّة التيمي (٤) من قصيدته التي يرثي بها الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨٧ : يمينا وشمالا إلاّ
صفوته (٣).
وروى بعض المؤرخين
: أنّ الحسين لمّا قام من مجلسه بالثعلبيّة (٤) توجّه نحو
الصفحه ٩٠ :
من سبي عين التمر (١) ، فأولدها علي عليهالسلام عمر الأطرف
ورقيّة.
قال السروي :
تقدّم عبد الله بن
الصفحه ٩٥ :
المنذر بن الجارود أنّه دسيس من عبيد الله ، وكان صهره فإنّ بحريّة بنت الجارود
تحت عبيد الله ، فأخذ الكتاب
الصفحه ١٠٠ : وقع في هذه
الترجمة :
( كاهل ) : بطن من
أسد بن خزيمة.
( دودان ) :
بالدال المهملة المضمومة والواو
الصفحه ١٠٣ : ، هذا رجل
تميمي من حنظلة وهو ابن أختنا ، وقد كنت أعرفه بحسن الرأي وما كنت أراه يشهد هذا
المشهد ، قال