الصفحه ١٠١ :
قال أهل السير :
إنّ حبيبا نزل الكوفة ، وصحب عليّا عليهالسلام في حروبه كلّها ، وكان من خاصّته
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام لمّا وعظ القوم بخطبته التي يقول فيها : « أمّا بعد ، فانسبوني من أنا
وانظروا » إلى آخر ما قال
الصفحه ١٠٥ :
له الحصين بن تميم
: إنّها لا تقبل منك! فقال له حبيب : زعمت لا تقبل الصلاة من آل رسول الله
الصفحه ١٠٩ : بهذا الأمر من قبل أن ينمى
مخافة هذا الطاغية وسطوته. ثمّ إنّه أخذ بيعته قبل أن يبرح وحلّفه بالأيمان
الصفحه ١١١ : حبيبا أن
يجود له
بالنفس من مقة
ومن حب
أعزز علينا يا
ابن عوسجة
الصفحه ١١٧ : موسى
كان الموقّع ممّن
جاء إلى الحسين في الطف ، وخلص إليه ليلا مع من خلص.
قال أبو مخنف :
إنّ الموقع
الصفحه ١١٩ :
المقصد الثالث
في آل همدان ومواليهم
من أنصار
الحسين عليهالسلام
أبو ثمامة عمرو الصائدي
الصفحه ١٢٠ : والله ولا كرامة ، إنّما أنا رسول فإن سمعتم منّي أبلغتكم ما
أرسلت به إليكم ، وإن أبيتم انصرفت عنكم. فقال
الصفحه ١٥٦ : عليهالسلام له : « أنا أعوّضك عنها ، قال : أخاف على مالي ، فقال له :
أنا أعوّضك عنه من مالي بالحجاز » فتكرّه
الصفحه ١٥٩ : الحرث الأنصاري
العجلاني
وأخوه
أبو الحتوف بن الحرث
الأنصاري العجلاني
كانا من أهل
الكوفة ومن
الصفحه ١٦٧ : » (٢).
وفيه أقول :
لا يبعدنّك الله
من رجل
وعظ العدى
بالواحد الأحد
ثمّ انثنى
الصفحه ١٧١ :
المقصد السابع
في الكنديين
من أنصار
الحسين عليهالسلام
يزيد بن زياد بن مهاصر
أبو الشعثا
الصفحه ١٧٦ : الحملة الأولى وعبد الرحمن قتل مبارزة (٣). وقال غيره :
إنّهما قتلا مبارزة ، وهو الظاهر من المراجلة.
جون
الصفحه ١٩١ : العبّاس الحميري وغيره من المؤرّخين.
( ضبط
الغريب )
ممّا وقع في هذه
الترجمة :
( ثبيط ) : بالثا
الصفحه ١٩٤ :
بني تيم ، فخرج معهم إلى حرب الحسين عليهالسلام ، وكان من الشيعة ، فلما ردّت الشروط على الحسين