الصفحه ٢٠٧ : قرأ الكتاب
جاء به إلى الحسين ومعه الرسول ، فقال : هذا كتاب الأمير يأمرني أن أجعجع بكم في
المكان الذي
الصفحه ٨ : المحمّدي الخالص ، وحدّد طريقتها على هدي النهج الحسيني
في الثورة لإزالة الفساد والظلم ، وإقامة العدل ، ونشر
الصفحه ٣٣ : حمزة سيّد الشهداء
عمّي؟! أوليس جعفر الطيّار في الجنّة بجناحين عمّي؟! أوليس بلغكم ما قال رسول الله
لي
الصفحه ٥٥ : عليهالسلام حفر له عند
الفسطاط حفيرة في جفن سيفه فدفنه فيها بدمائه ورجع إلى موقفه (٢).
وروى السيّد
الطاوسي
الصفحه ٦٣ : يديه كما تفرّ المعزى إذا شدّ فيها الذئب ، وهو يقول
: أين تفرّون وقد قتلتم أخي؟! أين تفرّون وقد فتتم
الصفحه ٦٥ :
وقادني إلى جهنّم
فيدفعني فيها فأظل أصيح ، فلا يبقى أحد في الحيّ إلاّ ويسمع صياحي ، قال : فانتشر
الصفحه ٧٤ : في ذلك الخير ، فإنّ الله يلحقك بآبائك الصالحين » ثمّ رفع الحسين عليهالسلام يديه إلى السماء
وقال
الصفحه ٩٩ :
المقصد الثاني
في بني أسد بن خزيمة ومواليهم
من أنصار
الحسين عليهالسلام
أنس بن الحرث بن
الصفحه ١٠٥ : بالسيف فسقط ، فنزل إليه التميمي فاحتزّ رأسه ، فقال له الحصين : إنّي شريكك
في قتله. فقال الآخر : والله ما
الصفحه ١٠٧ :
المهملة في بعض
الأصول ، ويمضى على الألسن وفي الكتب مظاهر ، وهو خلاف المضبوط قديما.
( نهد ) : نهض
الصفحه ١١٦ :
هؤلاء مقدمين
بأسيافهم في أوّل القتال على الناس ، فلمّا وغلوا عطف عليهم الناس فأخذوا يحوزونهم
الصفحه ١٣١ : ؟ قال : « رح إلى خير من الدنيا وما فيها ، وإلى ملك لا يبلى » ، فقال
حنظلة : السلام عليك يا أبا عبد الله
الصفحه ١٣٤ :
وقال أبو جعفر
الطبري : وكان من أصحاب علي عليهالسلام ومن المجاهدين بين يديه في حروبه الثلاث ، وهو
الصفحه ١٦٨ :
ربيعة بعد فتحها ، فقال فيه عبد الرحمن الباهلي :
وإنّ لنا قبرين
قبر بلنجر
وقبرا
الصفحه ١٦٩ : قيس. وكان سلمان حجّ مع ابن عمّه سنة ستين
، ولمّا مال في الطريق مع الحسين عليهالسلام ، وحمل ثقله إليه