الصفحه ٢٠٨ : ، وإنّي قد جئتك تائبا ممّا كان منّي إلى
ربي ، ومواسيا لك بنفسي حتّى أموت بين يديك ، أفترى لي توبة؟ قال
الصفحه ١٢ :
أمّا
بعد : فإنّي لا أعلم
أصحابا أوفى ولا خيرا من أصحابي ، ولا أهل بيت أبرّ ولا أوصل من أهل بيتي
الصفحه ١١١ : مجحل
وأقول أنا :
إنّ امرأ يمشي
لمصرعه
سبط النبي لفاقد
التّرب
أوصى
الصفحه ١٧٧ :
بالمشرفيّ
والقنا المسدّد
يذبّ عن آل النبي
أحمد
ثمّ قاتل حتّى قتل
(١).
وقال محمّد بن
الصفحه ٢٧٨ : وبيت الله
أولى بالنبي
٥١
الله نطقا وخلقة
وخليقة
٥٢
وأقود للشرف
الرفيع
الصفحه ٨٢ :
الأشعث بخبره ، فقال ابن زياد : وما قال لك؟ فأخبره ، فنخسه بالقضيب في جنبه ثمّ
قال : قم فاتني به الساعة
الصفحه ٨٦ : استبرأنا لك
خبره ، وكفيناك مسألته وهو امرؤ من أسد منّا ذو رأي وصدق وفضل وعقل ، وإنّه حدّثنا
بكيت وكيت
الصفحه ١٤١ : له : ولتكن لك عندي يد أخرى بأن تحفظ من نزل بي ،
وأنا زعيم لك أن أخرجه من المصر ، فضربه ابن زياد بسوطه
الصفحه ١٥٢ : حتّى
تلحق بمأمنك وأنا لك ضمين بالعيالات حتّى أدّيهم إليك أو أموت وأصحابي عن آخرهم
دونهم وأنا كما تعلم
الصفحه ٢٦٢ : : ٧٥ ، ٧٦ ، ٧٧ ، ٢٢٣.
عمر الأطرف : ٩٠.
عمر بن جنادة :
١٥٩ ، ٢٢٣ ، ٢٢٧ ، ٢٢٨.
عمر بن ضيعة بن
قيس
الصفحه ١٣٥ :
شراحيل بن عمرو بن
جشم بن حاشد بن جشم بن حيزون بن عوف بن همدان ، أبو عمرة الهمداني الصائدي. وبنو
الصفحه ٢٤٨ : : ١٩٠.
ابن عباس : ٢٨.
ابن عقدة : ١٥٧.
ابن عزّة الضبابي
: ١٦٦.
ابن عمر : ٢٨.
أعبد بن سعد بن
الصفحه ٣٧ : وجهّالكم من التعرّض لحرمي ما
دمت حيّا » ، فقال له شمر : لك ذلك يا ابن فاطمة ، فجعل يحمل ويحملون وهو مع ذلك
الصفحه ٦٦ :
الحسين عليهالسلام وقال له : شريطتي
، قال : نعم ، ولكن أنّى لك النجاء؟! إن قدرت على ذلك فأنت في
الصفحه ١٠٦ :
فارتاب به ، فقال
: ما لك يا بنيّ تتبعني؟ قال : لا شيء ، قال : بلى يا بني فأخبرني ، قال : إنّ هذا