الصفحه ٦٩ :
الجمحي (١) ، أسلم بعد ثلاثة
عشر رجلا ، وهاجر الهجرتين وشهد بدرا ، وكان أوّل رجل مات بالمدينة سنة
الصفحه ٧ :
والصلاة والسلام
على نبيّنا محمّد وآله الطيبين الطاهرين
وبعد : فإنّ أهمّ
حدث شهده العالم الإسلامي خاصّة
الصفحه ٤١ :
( مسعود بن عمر )
: الأزدي الفهمي سيد الأزد وبسبب قتله قامت حرب البصرة بعد هلاك يزيد ، وهو الذي
منع
الصفحه ١٢٨ : أحتسبه ، فإنّ هذا يوم ينبغي لنا أن نطلب الأجر فيه
بكلّ ما نقدر عليه ، فإنّه لا عمل بعد اليوم ، وإنّما هو
الصفحه ٢٢٠ : عليهالسلام وأنصاره جميعا بعد قتلهم وحملت مع السبايا إلاّ رأسين ،
رأس عبد الله بن الحسين عليهالسلام الرضيع
الصفحه ٩٨ : بعد علي والحسن عليهماالسلام ثمّ خرج معه من المدينة إلى مكّة ثمّ إلى كربلاء فقتل بها.
وكان فارسا فعقرت
الصفحه ٣٥ :
سيلقى الشامتون
كما لقينا
ثمّ قال : « أما
والله لا تلبثون بعدها إلاّ كريث ما يركب الفرس حتّى
الصفحه ٤٤ : موضع عند واقصة أيضا بينها وبين الفرعاء.
( ذو حسم ) : بضم
الحاء المهملة وفتح السين المهملة والميم بعد
الصفحه ٦٨ : رأسه فقتله (١).
عثمان بن علي بن أبي طالب
بن عبد المطلب عليهم السلام
ولد بعد أخيه عبد
الله بنحو
الصفحه ١٢٩ :
يقول : أنا قتلته ، وهذا يقول : أنا قتلته ، فأتوا عمر بن سعد فقال : لا تختصموا ،
هذا لم يقتله إنسان
الصفحه ١٣٠ : عليهالسلام يرسله إلى عمر بن
سعد بالمكاتبة أيّام الهدنة ، فلمّا كان اليوم العاشر جاء إلى الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم السلام وأعلمه أنّي في الأثر » ، فخرّ قتيلا رضوان الله
عليه (٣).
وأمّا علي فخرج مع
عمر بن سعد
الصفحه ١٦٣ : إنّي
أعوذ بك من العقر » فنزل بمكانه وهو كربلا (١).
وقال أبو مخنف :
لمّا أجمع عمر بن سعد على القتال
الصفحه ٥١ : » (١).
قال أبو الفرج (٢) وغيره : وكان
أوّل من قتل بالطف من بني هاشم بعد أنصار الحسين عليهالسلام علي بن
الصفحه ٢١٧ : سعيد ابن عبد الله فقال : والله
لا نخلّيك حتّى يعلم الله أنّا قد حفظنا نبيّه محمّدا