الصفحه ١٤٩ : عروة المرادي (١) أنّه لمّا جالت الخيل بعد ضرب نافع عليّا ، حمل عليها نافع
بن هلال فجعل يضرب بها قدما
الصفحه ١١ : العالمين لتراب مقدمه
الفداء.
أمّا بعد : فما ذا
يمكن لأهل الثناء والتعظيم أن يقولوا في حقّ أنصار الإمام
الصفحه ٧٨ : معاوية بن أبي سفيان لعقيل بن أبي طالب يوما : هل من حاجة فأقضيها لك؟ قال :
نعم ، جارية عرضت عليّ وأبى
الصفحه ٨٨ :
أما لك في المصر
من نائحه
لئن تقض نحبا
فكم في زرود
عليك العشية من
صائحه
الصفحه ١٤٦ : ،
يستمال بذلك ودّهم ، وتستخلص به نصيحتهم ، فهم ألب واحد عليك ، وأمّا سائر الناس
بعد ، فإنّ أفئدتهم تهوي
الصفحه ١٤٧ : (١).
وقال غيره : قتل
مع أبيه في مكان واحد كما تقدّم ، وذلك قبل الحملة الأولى في أوّل القتال ، كما
وضح لك
الصفحه ١٦٦ :
عن حريمهم. قال : فناداه رجل من خلفه : يا زهير إنّ أبا عبد الله يقول لك : أقبل ،
فلعمري لئن كان مؤمن
الصفحه ١٦٨ :
ربيعة بعد فتحها ، فقال فيه عبد الرحمن الباهلي :
وإنّ لنا قبرين
قبر بلنجر
وقبرا
الصفحه ٢٠٦ :
الخطب أن تقتلوني!؟
ما أدري ما أقول لك! ولكني أقول كما قال أخو الأوس لابن عمّه حين لقيه وهو يريد
الصفحه ١٩٤ : عليهالسلام ، حتّى إذا قامت الحرب على ساق ، مال مع الحسين على ابن
سعد ، فقتل بين يدي الحسين عليهالسلام بعد
الصفحه ٢٢٢ :
مولى حمزة ، وجون
مولى أبي ذر ، ورافع مولى مسلم الأزدي ، وسعد مولى عمر الصيداوي ، وسالم مولى بني
الصفحه ٢٢٨ : وبعد قتله لتؤبّنه وتقاتل وأمّ عمر بن جنادة
خرجت بعد قتله تقاتل. وزينب الكبرى خرجت بعد قتل علي بن الحسين
الصفحه ٥٧ : زمنه قمر بني هاشم ، ويكنّى أبا الفضل. وبعده عبد
الله ، وبعده جعفرا ، وبعده عثمان. وعاش العبّاس مع أبيه
الصفحه ١٥ : عمره توفي والده ، فهاجر إلى النجف الأشرف لطلب العلم ،
وبقي فيها ما يقرب من شهر ثمّ مرض ، وبعد برئه عاد
الصفحه ٢٣ :
أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم ، أبو عبد الله ، ولد لثلاث أو خمس من شعبان سنة
أربع من الهجرة بعد الحسن