الصفحه ٢٢٥ : الحسن ، فإنّه لمّا قتل ضمّه إليه ، وقال : « يا ابن أخي اصبر على ما
نزل بك ، واحتسب في ذلك الخير ، فإنّ
الصفحه ٩١ : وتضعضعت إذ خرج غلام
من آل الحسين وهو ممسك بعود من تلك الأبنية عليه إزار وقميص ، وهو مذعور ، يتلفّت يمينا
الصفحه ١٨٠ : تنكروني فأنا
ابن كلب
حسبي ببيتي في
عليم حسبي
إنّي امرؤ ذو
مرّة وعصب
الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام تنادي صارخة : يا
حبيباه يا ابن أخيّاه وجاءت حتّى انكبّت عليه ، فجاء إليها الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٢٩ : فررنا من الأسر
ولجأنا إليك ، فسوّلت له نفسه الخبيثة أن لو قتلهما وجاء برأسيهما إلى ابن زياد
لأعطاه جائزة
الصفحه ١٤٢ : الأسدي :
إذا كنت لا
تدرين ما الموت فانظري
إلى هاني بالسوق
وابن عقيل
إلى
الصفحه ١١٥ : عليهالسلام صار بالحاجر خرج
إليه ، ومعه مولاه سعد ، ومجمع العائذي وابنه ، وجنادة بن الحرث السلماني ،
واتبعهم
الصفحه ٢٤٠ :
الحديث
المعصوم
الصفحة
اي ابني أخوي ما
يبكيكما
الإمام الحسين
الصفحه ٢٤٩ : :
٩١.
أبو منقذ : ١٢٥.
المبرد : ٩٧.
ابن مرجانة : ٩٣.
المدائني : ٧٨ ،
٩٠.
المسعودي : ٥٤ ،
١٤٠
الصفحه ٨٨ :
ثناياك فيها غدت
طائحه
رموك من القصر
إذ أوثقوك
فهل سلمت فيك من
جارحه
الصفحه ١٢ : إذ أتى كربلاء ،
فقال : « يقتل في هذا الموضع شهداء ليس مثلهم شهداء إلاّ شهداء بدر » (٣).
لكنّ ابن
الصفحه ٣٨ :
يضرب بسيفه فيهم ويغوص في أوساطهم وهو يقول :
أنا ابن شدّاد
على دين علي
لست لعثمان
الصفحه ١٢٥ :
ولم تر عيني
مثلهم في زمانهم
ولا قبلهم في
الناس إذ أنا يافع
الصفحه ١٥٣ : يزيد بن مغفل الحسين عليهالسلام في البراز فأذن
له ، فتقدّم وهو يقول :
أنا يزيد وأنا
ابن مغفل
الصفحه ١٥ : ، وأديب معروف. ولد في السماوة ( ٢٧ ذي الحجة عام ١٢٩٢ ه ق ) (٢) ، ونشأ بها على
أبيه ، وبعد عشر سنوات من